اعترف 1 من كل 3 بأن شريكه نعس عندما بدأت المشاعر الرومانسية في التوقد
بينما قال %45من المشاركين إن النوم المشترك أهم عنصر على الإطلاق في العلاقة الجيدة بين الاثنين، في الوقت الذي قال فيه %40 فقط إن اللقاءات الجنسية الناجحة أمر لا غنى عنه للعلاقة بين الطرفين.
لكن الاستطلاع أثبت أن هناك فوارق جوهرية بين الجنسين في هذا الشأن، فبينما قال %32 من النساء إن الجنس حاسم في صحة العلاقة بين الطرفين، وصلت نسبة المتبنين لهذا الرأي من الرجال إلى %48، في حين كانت النسبة هي العكس تماما بين الجنسين فيما يتعلق بإمكانية التمتع بنوم جيد إلى جوار شريك الحياة.
وأفاد الاستطلاع بأن واحدا من بين كل ستة أميركيين يشكو من إعاقة الطرف الآخر لنومه بصورة جيدة، وكان السبب في ذلك عند %35 منهم الغطيط العالي (الشخير)، وجاء بعده في الترتيب الحديث أثناء النوم، ومشاهدة التلفاز أو الجلوس على الكمبيوتر في حجرة النوم.
وقال اثنان في المائة من 737 شخصا هم مجموع المستطلعة آراؤهم إنهم يعانون ظهور المشاعر الرومانسية للطرف الآخر في أوقات غير مناسبة، كإيقاظهم لممارسة العلاقة الجنسية بعد استغراقهم في النوم، وقال واحد من بين كل خمسين أميركيا إن هذا الأمر يضايقه بشدة.
واعترف واحد من بين كل ثلاثة من المشاركين في الاستطلاع بأن شريكه نعس ذات مرة عندما بدأت المشاعر الرومانسية في التوقد
لكن الاستطلاع أثبت أن هناك فوارق جوهرية بين الجنسين في هذا الشأن، فبينما قال %32 من النساء إن الجنس حاسم في صحة العلاقة بين الطرفين، وصلت نسبة المتبنين لهذا الرأي من الرجال إلى %48، في حين كانت النسبة هي العكس تماما بين الجنسين فيما يتعلق بإمكانية التمتع بنوم جيد إلى جوار شريك الحياة.
وأفاد الاستطلاع بأن واحدا من بين كل ستة أميركيين يشكو من إعاقة الطرف الآخر لنومه بصورة جيدة، وكان السبب في ذلك عند %35 منهم الغطيط العالي (الشخير)، وجاء بعده في الترتيب الحديث أثناء النوم، ومشاهدة التلفاز أو الجلوس على الكمبيوتر في حجرة النوم.
وقال اثنان في المائة من 737 شخصا هم مجموع المستطلعة آراؤهم إنهم يعانون ظهور المشاعر الرومانسية للطرف الآخر في أوقات غير مناسبة، كإيقاظهم لممارسة العلاقة الجنسية بعد استغراقهم في النوم، وقال واحد من بين كل خمسين أميركيا إن هذا الأمر يضايقه بشدة.
واعترف واحد من بين كل ثلاثة من المشاركين في الاستطلاع بأن شريكه نعس ذات مرة عندما بدأت المشاعر الرومانسية في التوقد