ولفتت الوكالة إلى أنه ”كان في العاشرة من عمره فقط عندما التقى أول رئيس أمريكي في العام 1959، وذلك عندما زار دوايت أيزنهاور الملكة اليزابيث الثانية وعائلتها في قلعة بالمورال بإسكتلندا، حيث توفيت في الثامن من الشهر الجاري بعد 70 عامًا من الحكم“. ونقلت عن باربارا بيري، مديرة الدراسات الرئاسية في مركز ميللر بجامعة فيرجينيا الأمريكية قولها: ”أعتقد أنه لا يمكنك البدء في وقت مبكر جدًا، لكنه حدث بالنسبة لتشارلز“.
وأضافت بيري أن ”حفيده الأمير جورج كان أيضا طفلًا صغيرًا عندما نشر قصر كنسينغتون الملكي صورة له وهو يصافح الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما خلال زيارته لندن في العام 2016“.
وتضمنت لقاءات تشارلز مع رؤساء الولايات المتحدة، الزيارة التي قام بها العام 1970 إلى البيت الأبيض ولقائه نيكسون، حينها شعر الأمير البالغ من العمر 20 عامًا أن هناك جهدًا على قدم وساق لتزويجه، وفق التقرير.
وقال التقرير: ”بعد ذلك قال تشارلز في مقابلة، كان هذا هو الوقت الذي كانوا يحاولون فيه تزويجي من تريشيا نيكسون“.
وأشارت الوكالة إلى أن ”تشارلز أجرى محادثات مع الرؤساء أثناء زياراته للولايات المتحدة، والتقى بآخرين عندما سافروا إلى المملكة المتحدة“.
وتابعت: ”كان برفقة الرؤساء السابقين دونالد ترامب وباراك أوباما وبيل كلينتون وجورج دبليو بوش، عندما مثل تشارلز النظام الملكي البريطاني في جنازة الرئيس الأسبق جورج بوش الأب العام 2018 في واشنطن“.
وأردفت أن ”الملك تشارلز التقى أيضا بالرئيس الأمريكي جو بايدن العام الماضي، في مؤتمر تغير المناخ في غلاسكو بإسكتلندا“.
بين أنه ”زار أمريكا حوالي 20 مرة منذ تلك الرحلة الأولى التي لا تُنسى في سنوات نيكسون“.
وأوضح التقرير أنه ”تمت دعوة تشارلز وشقيقته آن إلى واشنطن من قبل بنات نيكسون وصهره وتريشيا نيكسون، وجولي نيكسون أيزنهاور وزوجها ديفيد أيزنهاور حفيد الرئيس أيزنهاور، لتلك الزيارة التي استمرت 3 أيام العام 1970“. وفي العام 1971، بعد أقل من عام على زيارة تشارلز، تزوجت تريشيا نيكسون من حبيبها القديم إدوارد كوكس في البيت الأبيض، وبعد عقد من الزمان في العام 1981، تزوج تشارلز من ديانا سبنسر ثم تطلقا في العام 1996. وقالت ”أسوشييتد برس“ إنه ”وفقا لوزير الخارجية الأسبق هنري كيسنجر، كان نيكسون نفسه دفع تشارلز لزيارة الولايات المتحدة من أجل تعزيز صورته الداخلية، ودفع العلاقات بين البلدين“. ولفتت إلى أن نيكسون نفسه كتب لاحقا يقول، إن ”تشارلز هو الجوهرة الحقيقية للعائلة المالكة، وعادة ما يترك انطباعًا إيجابيًا للغاية أينما ذهب“.
وأضافت بيري أن ”حفيده الأمير جورج كان أيضا طفلًا صغيرًا عندما نشر قصر كنسينغتون الملكي صورة له وهو يصافح الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما خلال زيارته لندن في العام 2016“.
وتضمنت لقاءات تشارلز مع رؤساء الولايات المتحدة، الزيارة التي قام بها العام 1970 إلى البيت الأبيض ولقائه نيكسون، حينها شعر الأمير البالغ من العمر 20 عامًا أن هناك جهدًا على قدم وساق لتزويجه، وفق التقرير.
وقال التقرير: ”بعد ذلك قال تشارلز في مقابلة، كان هذا هو الوقت الذي كانوا يحاولون فيه تزويجي من تريشيا نيكسون“.
وأشارت الوكالة إلى أن ”تشارلز أجرى محادثات مع الرؤساء أثناء زياراته للولايات المتحدة، والتقى بآخرين عندما سافروا إلى المملكة المتحدة“.
وتابعت: ”كان برفقة الرؤساء السابقين دونالد ترامب وباراك أوباما وبيل كلينتون وجورج دبليو بوش، عندما مثل تشارلز النظام الملكي البريطاني في جنازة الرئيس الأسبق جورج بوش الأب العام 2018 في واشنطن“.
وأردفت أن ”الملك تشارلز التقى أيضا بالرئيس الأمريكي جو بايدن العام الماضي، في مؤتمر تغير المناخ في غلاسكو بإسكتلندا“.
بين أنه ”زار أمريكا حوالي 20 مرة منذ تلك الرحلة الأولى التي لا تُنسى في سنوات نيكسون“.
وأوضح التقرير أنه ”تمت دعوة تشارلز وشقيقته آن إلى واشنطن من قبل بنات نيكسون وصهره وتريشيا نيكسون، وجولي نيكسون أيزنهاور وزوجها ديفيد أيزنهاور حفيد الرئيس أيزنهاور، لتلك الزيارة التي استمرت 3 أيام العام 1970“. وفي العام 1971، بعد أقل من عام على زيارة تشارلز، تزوجت تريشيا نيكسون من حبيبها القديم إدوارد كوكس في البيت الأبيض، وبعد عقد من الزمان في العام 1981، تزوج تشارلز من ديانا سبنسر ثم تطلقا في العام 1996. وقالت ”أسوشييتد برس“ إنه ”وفقا لوزير الخارجية الأسبق هنري كيسنجر، كان نيكسون نفسه دفع تشارلز لزيارة الولايات المتحدة من أجل تعزيز صورته الداخلية، ودفع العلاقات بين البلدين“. ولفتت إلى أن نيكسون نفسه كتب لاحقا يقول، إن ”تشارلز هو الجوهرة الحقيقية للعائلة المالكة، وعادة ما يترك انطباعًا إيجابيًا للغاية أينما ذهب“.