ونعت صفحات محلية "القبيسي" من وسط تجدد الحديث عن دور التيار الديني المدلل لدى نظام الأسد، في دعم النظام، لا سيّما موقفه المعارضة لثورة الشعب السوري، وسط تكرار تصريحات "القبيسيات" حول تجديد الولاء للنظام الذي تعتبره القائد المخلص، وتعتبر ثورة السوريين بأنها "مؤامرة وحرب كونية".
وتتطابق مواقف القبيسيات، مع الشخصيات الدينية الداعمة للنظام وحظيت بدعم كبير ولها عدة أنشطة دعوية بإشراف مباشر من نظام الأسد، فيما كرر رأس النظام الإرهابي "بشار الأسد"، ظهوره إلى جانب القبيسيات وكان آخرها في أكتوبر الماضي في الجامع الأموي بدمشق.
وتشير المعلومات الشخصية لما يطلق عليها "خادمة السلطان"، إلى أن "القبيسي" ولدت في دمشق عام 1933 وهي خرّيجة قسم العلوم الطبيعية وفي بداية الستينيات بدأت ممارسة النشاط الدعوي في جامع "أبي النور"، ثم توسعت مع توسع نشاط تيار القبيسيات ووصوله إلى مناصب مؤثرة في القطاع الديني مثل معاون وزير الأوقات.
ويذكر أن "منيرة القبيسي" تتلمذت على يد مفتي سوريا السابق "أحمد كفتارو"، الذي كان مقرباً من حافظ الأسد وهو صاحب فتوى عدم جواز الخروج على الحاكم الظالم، وأسس منظومة دينية مقربة من حزب البعث التابع لنظام الأسد، تعد نسخة مقربة من القبيسيات التي استخدمها نظام الأسد لترويج صورته وصولا إلى ضمان وقوفها خلفه في مواجهة ثورة السوريين.
وتتطابق مواقف القبيسيات، مع الشخصيات الدينية الداعمة للنظام وحظيت بدعم كبير ولها عدة أنشطة دعوية بإشراف مباشر من نظام الأسد، فيما كرر رأس النظام الإرهابي "بشار الأسد"، ظهوره إلى جانب القبيسيات وكان آخرها في أكتوبر الماضي في الجامع الأموي بدمشق.
وتشير المعلومات الشخصية لما يطلق عليها "خادمة السلطان"، إلى أن "القبيسي" ولدت في دمشق عام 1933 وهي خرّيجة قسم العلوم الطبيعية وفي بداية الستينيات بدأت ممارسة النشاط الدعوي في جامع "أبي النور"، ثم توسعت مع توسع نشاط تيار القبيسيات ووصوله إلى مناصب مؤثرة في القطاع الديني مثل معاون وزير الأوقات.
ويذكر أن "منيرة القبيسي" تتلمذت على يد مفتي سوريا السابق "أحمد كفتارو"، الذي كان مقرباً من حافظ الأسد وهو صاحب فتوى عدم جواز الخروج على الحاكم الظالم، وأسس منظومة دينية مقربة من حزب البعث التابع لنظام الأسد، تعد نسخة مقربة من القبيسيات التي استخدمها نظام الأسد لترويج صورته وصولا إلى ضمان وقوفها خلفه في مواجهة ثورة السوريين.