نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

المهمة الفاشلة لهوكستين

23/11/2024 - حازم الأمين

العالم والشرق الأوسط بعد فوز ترامب

17/11/2024 - العميد الركن مصطفى الشيخ

إنّه سلام ما بعده سلام!

17/11/2024 - سمير التقي

( ألم يحنِ الوقتُ لنفهم الدرس؟ )

13/11/2024 - عبد الباسط سيدا*

طرابلس "المضطهدة" بين زمنين

13/11/2024 - د.محيي الدين اللاذقاني

اليونيسيف ومافيا آل كابوني دمشق

12/11/2024 - عبد الناصر حوشان


محاولات إصلاح القطاع الأمني في مناطق سيطرة الجيش الوطني السوري







أدّت سنوات النزاع الطويلة في سورية إلى تقاسُم النفوذ بين ثلاث مناطق، بعد أن تقوّضت السلطة المركزية ومؤسساتها الأمنية، وأصبح لزاماً على كل طرف توفير البدائل؛ للقيام بأعباء هذه السلطة، خاصة على الصعيد الأمني، فظهرت محاولات عديدة في مناطق سيطرة المعارضة شمال غرب البلاد، تهدف إلى إيجاد مؤسسات أو هياكل يُناط بها ضبط الأمن.



 

وعليه، تتناول هذه الدراسة محاولات إصلاح الواقع الأمني في مناطق الجيش الوطني السوري شمال حلب والرقة والحسكة، منذ استعادة السيطرة عليها من تنظيم "داعش" وقوات سورية الديمقراطية بين عامَيْ 2016 و2019.


والدراسة تقتصر على تقييم حالتين بارزتين ومحدّدتين للإصلاح الأمني في مناطق المعارضة السورية، بعد توصيف الواقع الأمني فيها، وهي تجربة القضاء والشرطة العسكرية، وغرفة العمليات الموحدة (عزم)، إضافة إلى تحديد العقبات التي أعاقت إصلاح الواقع الأمني بشكل جيد، والثغرات الموجودة في المؤسسات الحالية.
 
لقراءة المادة بشكل كامل يمكنكم تحميل النسخة الإلكترونية (اضغط هنا)


مركز جسور
الجمعة 27 ماي 2022