وشرحت الباحثة هانغ كيوسنغ التي تدرس الطب في جامعة يال الواقعة في شمال شرق ولاية كونيتيكت ان "هذه النتيجة موضوع جدل بحجة ان الافراط في استهلاك الكحول مضر بالصحة، كما انه من الصعوبة بمكان ان نحدد بالكامل ما هو معقول وما هو افراط في شرب الكحول".
واضافت "نجد على الدوام علاقة بين استهلاك النبيذ وتطورات ايجابية لعدد من انواع السرطانات".
وتعتبر هذه الدراسة التي اجريت على 546 امرأة مصابة بهذا النوع من السرطان اللمفاوي، الاولى التي تدرس العلاقة بين المرضى الذين يعانون من هذا النوع السرطاني واستهلاك النبيذ بشكل معتدل.
وخلصت الدراسة الى انه لا فائدة من احتساء البيرة او انواع كحول اخرى في هذا المجال.
واستنتج الباحثون في هذه الدراسة ان 76% من النساء المرضى اللواتي كن يستهلكن النبيذ خلال سنوات عدة سبقت ظهور المرض لديهن، عشن فترة خمس سنين بعد اصابتهم بالمرض، في حين ان النسبة كانت 68% بين النساء اللواتي لم يشربن النبيذ.
ولدى النساء اللواتي اصبن بنوع اشد فتكا من هذا السرطان، كان تأثير استهلاك النبيذ اوضح مع انخفاض احتمال الموت او التعرض لانتكاسة بنسبة تراوحت بين اربعين وخمسين بالمئة.
وخلصت مجموعة الباحثين الى ان احتمال الموت والتعرض لانتكاسة اقل بنسبة تتراوح بين 25 و35% لدى مجموع المرضى الذين استهلكوا النبيذ فترة 25 سنة على الاقل قبل الاصابة بالمرض.
وتستند الدراسة الى استهلاك ستة اكواب من النبيذ في الشهر الواحد كمعدل وسطي على مدى سنوات عديدة، كما قالت هان لوكالة فرانس برس، مشيرة الى انها تتطلع الى اجراء دراسة حول النبيذ الاحمر وتأثيراته على امراض القلب.
وعرض خلال المؤتمر بحث آخر اجري على الفئران، نتيجته ان الجوز الغني بالاحماض الدهنية "اوميغا 3" والفيتوستيرول يحارب الكولستيرول ويقلص خطر الاصابة بسرطان الثدي.
وقد تمت برمجة مجموعة من الفئران لتصاب بسرطان الثدي كانت تأكل يوميا ما يعادل 56 غراما من الجوز لدى الانسان، فيما خضعت مجموعة اخرى لنظام غذائي مختلف.
بعد خمسة اشهر، اصيبت المجموعة الاخيرة باورام في الثدي فيما تأخر ظهور المرض على المجموعة الاخرى من الفئران التي ارتكز غذاؤها على الجوز ثلاثة اسابيع اضافية، كما شرحت الدكتورة الين هاردمن، استاذة الطب في جامعة مارشل في فيرجينيا الغربية.
وقالت انه "من الواضح ان تناول الجوز هو جزء من نظام غذائي سليم يقلص من احتمال الاصابة بسرطان الثدي".
وفي النهاية، كان عرض لدراسة صغيرة اجريت على 28 مريضا اصيبوا باورام مختلفة بينت ان عصير الغريب فروت (الغريفون او الليمون الهندي) ممزوجا مع دواء المناعة رابامايسين ينمي بوضوح فعالية هذا العلاج المضاد للسرطان، ما يسمح بتقليص الجرعات، كما شرح الدكتور عزرا كوهين المتخصص في الامراض السرطانية في جامعة شيكاغو في شمال الولايات المتحدة.
واضافت "نجد على الدوام علاقة بين استهلاك النبيذ وتطورات ايجابية لعدد من انواع السرطانات".
وتعتبر هذه الدراسة التي اجريت على 546 امرأة مصابة بهذا النوع من السرطان اللمفاوي، الاولى التي تدرس العلاقة بين المرضى الذين يعانون من هذا النوع السرطاني واستهلاك النبيذ بشكل معتدل.
وخلصت الدراسة الى انه لا فائدة من احتساء البيرة او انواع كحول اخرى في هذا المجال.
واستنتج الباحثون في هذه الدراسة ان 76% من النساء المرضى اللواتي كن يستهلكن النبيذ خلال سنوات عدة سبقت ظهور المرض لديهن، عشن فترة خمس سنين بعد اصابتهم بالمرض، في حين ان النسبة كانت 68% بين النساء اللواتي لم يشربن النبيذ.
ولدى النساء اللواتي اصبن بنوع اشد فتكا من هذا السرطان، كان تأثير استهلاك النبيذ اوضح مع انخفاض احتمال الموت او التعرض لانتكاسة بنسبة تراوحت بين اربعين وخمسين بالمئة.
وخلصت مجموعة الباحثين الى ان احتمال الموت والتعرض لانتكاسة اقل بنسبة تتراوح بين 25 و35% لدى مجموع المرضى الذين استهلكوا النبيذ فترة 25 سنة على الاقل قبل الاصابة بالمرض.
وتستند الدراسة الى استهلاك ستة اكواب من النبيذ في الشهر الواحد كمعدل وسطي على مدى سنوات عديدة، كما قالت هان لوكالة فرانس برس، مشيرة الى انها تتطلع الى اجراء دراسة حول النبيذ الاحمر وتأثيراته على امراض القلب.
وعرض خلال المؤتمر بحث آخر اجري على الفئران، نتيجته ان الجوز الغني بالاحماض الدهنية "اوميغا 3" والفيتوستيرول يحارب الكولستيرول ويقلص خطر الاصابة بسرطان الثدي.
وقد تمت برمجة مجموعة من الفئران لتصاب بسرطان الثدي كانت تأكل يوميا ما يعادل 56 غراما من الجوز لدى الانسان، فيما خضعت مجموعة اخرى لنظام غذائي مختلف.
بعد خمسة اشهر، اصيبت المجموعة الاخيرة باورام في الثدي فيما تأخر ظهور المرض على المجموعة الاخرى من الفئران التي ارتكز غذاؤها على الجوز ثلاثة اسابيع اضافية، كما شرحت الدكتورة الين هاردمن، استاذة الطب في جامعة مارشل في فيرجينيا الغربية.
وقالت انه "من الواضح ان تناول الجوز هو جزء من نظام غذائي سليم يقلص من احتمال الاصابة بسرطان الثدي".
وفي النهاية، كان عرض لدراسة صغيرة اجريت على 28 مريضا اصيبوا باورام مختلفة بينت ان عصير الغريب فروت (الغريفون او الليمون الهندي) ممزوجا مع دواء المناعة رابامايسين ينمي بوضوح فعالية هذا العلاج المضاد للسرطان، ما يسمح بتقليص الجرعات، كما شرح الدكتور عزرا كوهين المتخصص في الامراض السرطانية في جامعة شيكاغو في شمال الولايات المتحدة.