وقال المؤرخ ان عالم الاثار اراد ان يصنع تمثالا جديدا لنفرتيتي وهي تضع عقدا كان يعرف انها امتلكته ولاجراء اختبار الوان للصباغ وجدت في مكان الحفريات.
وتابع ستيرلين يقول انه في السادس من كانون الاول/ديسمبر 1912 اعجب امير الماني بنسخة التمثال النصفي ظنا منه انه الاصلي موضحا ان عالم الاثار "لم يتجرأ على مخالفة" ضيفه.
واوضح المؤرخ الذي عمل على هذا الموضوع لمدة 25 عاما انه استند في خلاصاته الى عدة عوامل مضيفا ان التمثال النصفي لا يتضمن العين اليسرى ولم يصمم ليكون له واحدة. وهذه اهانة للمصريين القدماء الذين كانوا يعتبرون ان التثمال هو الشخص نفسه".
واضاف ان تصميم الكتفين اتى بشكل عمودي على الطريقة المعتمدة منذ القرن التاسع عشر في حين ان "المصريين كانوا يصممون الاكتاف افقيا" وثمة تشديد على سمات الوجه على طريقة المدرسة الفنية "آر نوفو".
وشدد على استحالة التأكد علميا من تاريخ انجاز التمثال النصفي لانه صنع من الحجارة المكسوة بالجص.
واوضح ان "الصبغة التي تمكن تحديد تاريخها قديمة فعلا".
واشار ستيرلين كذلك الى مشاكل لاحظها خلال عملية الاكتشاف والنقل الى المانيا وفي التقارير العلمية في تلك الفترة.
فعلماء الاثار الفرنسيون الذين كانوا حاضرين لم يشيروا بتاتا الى هذا الاكتشاف ولم يضعوا اي تقارير مكتوبة عن الحفريات. وصدر اول تقرير علمي مفصل في العام 1923 اي بعد 11 عاما على الاكتشاف.
واوضح سترلين ان عالم الاثار الالماني "لم يقم حتى بوصف ما تم اكتشافه وهذا امر مذهل بالنسبة لقطعة استثنائية عثر عليها كاملة".
واعتبر المؤرخ السويسري ان بروشارت "كان على يقين ان التمثال النصفي ليس الاصلي. فتركه لمدة عشر سنوات في قاعة جلوس الشخص الراعي له كأن يترك قناع توت غنخ امون في قاعة الجلوس في منزله".
وتطالب مصر باستعادة هذا التمثال النصفي.
وتابع ستيرلين يقول انه في السادس من كانون الاول/ديسمبر 1912 اعجب امير الماني بنسخة التمثال النصفي ظنا منه انه الاصلي موضحا ان عالم الاثار "لم يتجرأ على مخالفة" ضيفه.
واوضح المؤرخ الذي عمل على هذا الموضوع لمدة 25 عاما انه استند في خلاصاته الى عدة عوامل مضيفا ان التمثال النصفي لا يتضمن العين اليسرى ولم يصمم ليكون له واحدة. وهذه اهانة للمصريين القدماء الذين كانوا يعتبرون ان التثمال هو الشخص نفسه".
واضاف ان تصميم الكتفين اتى بشكل عمودي على الطريقة المعتمدة منذ القرن التاسع عشر في حين ان "المصريين كانوا يصممون الاكتاف افقيا" وثمة تشديد على سمات الوجه على طريقة المدرسة الفنية "آر نوفو".
وشدد على استحالة التأكد علميا من تاريخ انجاز التمثال النصفي لانه صنع من الحجارة المكسوة بالجص.
واوضح ان "الصبغة التي تمكن تحديد تاريخها قديمة فعلا".
واشار ستيرلين كذلك الى مشاكل لاحظها خلال عملية الاكتشاف والنقل الى المانيا وفي التقارير العلمية في تلك الفترة.
فعلماء الاثار الفرنسيون الذين كانوا حاضرين لم يشيروا بتاتا الى هذا الاكتشاف ولم يضعوا اي تقارير مكتوبة عن الحفريات. وصدر اول تقرير علمي مفصل في العام 1923 اي بعد 11 عاما على الاكتشاف.
واوضح سترلين ان عالم الاثار الالماني "لم يقم حتى بوصف ما تم اكتشافه وهذا امر مذهل بالنسبة لقطعة استثنائية عثر عليها كاملة".
واعتبر المؤرخ السويسري ان بروشارت "كان على يقين ان التمثال النصفي ليس الاصلي. فتركه لمدة عشر سنوات في قاعة جلوس الشخص الراعي له كأن يترك قناع توت غنخ امون في قاعة الجلوس في منزله".
وتطالب مصر باستعادة هذا التمثال النصفي.