وقال الامير الوليد "الأفلام ودور السينما آتية لا محالة، وبدأناها مع اول فيلم سينما سعودي في اول سينما من روتانا، وهذا بسبب الإقبال الواضح من الشباب السعودي على الترفيه والفنون بشكل عام، ما من شأنه ايجاد متنفس منظم يراعي العادات والتقاليد وخصوصية المكان والثقافة".
واشار الى "ان الأفلام ودور السينما السعودية سيكون لها دور اجتماعي ايجابي (...) سندعم السينما السعودية على جميع المستويات، وسنوفر العناصر اللازمة لنجاحها واستمرارها في حدود الضوابط الشرعية والقانونية المتبعة في المملكة، وفي ظل الشريعة الإسلامية السمحة"
واكد الامير الوليد ان شركة روتانا التي يملكها والتي كانت وراء انتاج وعرض فيلم "مناحي" أسهمت في كتابة أهم صفحة في تاريخ السينما السعودية".
من جهته اكد المدير العام لاستوديوهات روتانا ايمن حلواني عزم الشركة إنتاج ثلاثة أفلام سعودية سنويا، واشار حسب البيان نفسه إلى وجود "الكثير من الخطوات المستقبلية والمفاجآت التي تحضرها روتانا لعشاق السينما في المملكة".
وكان فيلم مناحي عرض للمرة الاولى في السعودية في كل من جدة والطائف (غرب) منتصف كانون الاول/ديسمبر الماضي، في قاعة كبيرة وشهد آنذاك اقبالا واسعا.
وبدأ الاحد في جدة عرض الفيلم للمرة الثانية لمدة اسبوع بمناسبة اجازة منتصف العام الدراسي.
ولم يعد هناك صالات تعرض الافلام السينمائية في السعودية منذ حوالى ثلاثين عاما، وقبل ذلك كانت هناك بعض الصالات في جدة، المدينة الساحلية على البحر الاحمر والمعروفة تاريخيا بانفتاحها على الخارج، الا ان هذه الصالات قد اغلقت بضغط من رجال الدين.
واشار الى "ان الأفلام ودور السينما السعودية سيكون لها دور اجتماعي ايجابي (...) سندعم السينما السعودية على جميع المستويات، وسنوفر العناصر اللازمة لنجاحها واستمرارها في حدود الضوابط الشرعية والقانونية المتبعة في المملكة، وفي ظل الشريعة الإسلامية السمحة"
واكد الامير الوليد ان شركة روتانا التي يملكها والتي كانت وراء انتاج وعرض فيلم "مناحي" أسهمت في كتابة أهم صفحة في تاريخ السينما السعودية".
من جهته اكد المدير العام لاستوديوهات روتانا ايمن حلواني عزم الشركة إنتاج ثلاثة أفلام سعودية سنويا، واشار حسب البيان نفسه إلى وجود "الكثير من الخطوات المستقبلية والمفاجآت التي تحضرها روتانا لعشاق السينما في المملكة".
وكان فيلم مناحي عرض للمرة الاولى في السعودية في كل من جدة والطائف (غرب) منتصف كانون الاول/ديسمبر الماضي، في قاعة كبيرة وشهد آنذاك اقبالا واسعا.
وبدأ الاحد في جدة عرض الفيلم للمرة الثانية لمدة اسبوع بمناسبة اجازة منتصف العام الدراسي.
ولم يعد هناك صالات تعرض الافلام السينمائية في السعودية منذ حوالى ثلاثين عاما، وقبل ذلك كانت هناك بعض الصالات في جدة، المدينة الساحلية على البحر الاحمر والمعروفة تاريخيا بانفتاحها على الخارج، الا ان هذه الصالات قد اغلقت بضغط من رجال الدين.