وأوضح المشرف على المعرض امبرواز لاسال أن «المتحف يعرض جميع القصص المصورة الفرنسية والأجنبية» بهدف التعريف بتميز هذا النوع من التعبير الفني وتنوعه
ويضم المتحف كل تيارات وأنواع هذا الفن التاســع من شخصيات مثل ليتل نيمو إلــى تانتــان وزيغ وبوس وبوباي واستيــريكس وكورتو مالتيز وسنوبي، فضلا عن رسامين معاصرين مثل تاردي وساترابي وتروندهايم وسبيغيلمان، مرورا بالمجلات التاريخية مثل بيلون وماد وميتال هرلينت.
ويعرض في المتحف كذلك نحو ثمانية آلاف رسم أصلي لفنانين فرنسيين وأجانب، وأكثر من 110 آلاف مجلة ومجلد، غالبيتها باللغة الفرنسية، فضلا عن أخرى أميركية وانكليزية وايطالية واسبانية وقطع مستوحاة منها، ما يشكل إرثا كبيرا واستثنائيا.
وقد أنشئ أول متحف للقصص المصورة في انغوليم في 1991 داخل المركز الدولي للقصص المصورة، على مساحة 1300 متر مربع، بدأ منذ التسعينيات يضيق بمعروضاته، ولهذا فإن المتحف الجديد سيمتد على مساحة 4500 متر مربع، بلغت كلفة إنشائه 65,9 مليون يورو، تكفّل بها الاتحاد الأوروبي وباريس والسلطات المحلية.
وقال لاسال «هذا المتحف دعوة مفتوحة للاطلاع على التنوع الكامل للقصص المصورة، فالبعض سيستعيد قراءات الطفولة ويكتشف كتابا معاصرين يجددون هذا الفن».
وتتناول الأعمال أربع مراحل متسلسلة زمنيا من العام 1833 إلى أيامنا، من كبار الكتاب والشخصيات الشهيرة في هذا المجال
ويضم المتحف كل تيارات وأنواع هذا الفن التاســع من شخصيات مثل ليتل نيمو إلــى تانتــان وزيغ وبوس وبوباي واستيــريكس وكورتو مالتيز وسنوبي، فضلا عن رسامين معاصرين مثل تاردي وساترابي وتروندهايم وسبيغيلمان، مرورا بالمجلات التاريخية مثل بيلون وماد وميتال هرلينت.
ويعرض في المتحف كذلك نحو ثمانية آلاف رسم أصلي لفنانين فرنسيين وأجانب، وأكثر من 110 آلاف مجلة ومجلد، غالبيتها باللغة الفرنسية، فضلا عن أخرى أميركية وانكليزية وايطالية واسبانية وقطع مستوحاة منها، ما يشكل إرثا كبيرا واستثنائيا.
وقد أنشئ أول متحف للقصص المصورة في انغوليم في 1991 داخل المركز الدولي للقصص المصورة، على مساحة 1300 متر مربع، بدأ منذ التسعينيات يضيق بمعروضاته، ولهذا فإن المتحف الجديد سيمتد على مساحة 4500 متر مربع، بلغت كلفة إنشائه 65,9 مليون يورو، تكفّل بها الاتحاد الأوروبي وباريس والسلطات المحلية.
وقال لاسال «هذا المتحف دعوة مفتوحة للاطلاع على التنوع الكامل للقصص المصورة، فالبعض سيستعيد قراءات الطفولة ويكتشف كتابا معاصرين يجددون هذا الفن».
وتتناول الأعمال أربع مراحل متسلسلة زمنيا من العام 1833 إلى أيامنا، من كبار الكتاب والشخصيات الشهيرة في هذا المجال