وتستخدم التقنية الجديدة نوعا من الطباعة ثلاثية الأبعاد لإنشاء الإطار العام للساعة، ومن ثم تتم عملية الطباعة باستخدام مادة مسحوقة، والتي تمر بعد ذلك بعملية تسمى "التلبيد"، حيث تستخدم الحرارة والضغط المكثف على المادة لتحويلها إلى ما يشبه الفولاذ التقليدي.
وأفاد التقرير بأن هذا النهج قد يبسط سلسلة التوريد لشركة آبل بشكل كبير. وفي حال نجاح اختبارات هذه التقنية مع ساعاتها الذكية، من الممكن أن تبدأ الشركة في استخدامها في منتجاتها المختلفة خلال السنوات المقبلة.
وتخطط شركة "آبل" لتطبيق هذه العملية على ساعتها المصنوعة من التيتانيوم (آبل ووتش ألترا)، ولكنها لا تخطط لإجراء هذا التحول حتى عام 2024.
وعلى مدار الأشهر القليلة الماضية، اختبرت الشركة هذه العملية باستخدام علب فولاذية مخصصة لساعة (آبل ووتش سيرس 9)، التي من المقرر الكشف عنها الشهر المقبل.
وأفاد التقرير بأن هذا النهج قد يبسط سلسلة التوريد لشركة آبل بشكل كبير. وفي حال نجاح اختبارات هذه التقنية مع ساعاتها الذكية، من الممكن أن تبدأ الشركة في استخدامها في منتجاتها المختلفة خلال السنوات المقبلة.
وتخطط شركة "آبل" لتطبيق هذه العملية على ساعتها المصنوعة من التيتانيوم (آبل ووتش ألترا)، ولكنها لا تخطط لإجراء هذا التحول حتى عام 2024.
وعلى مدار الأشهر القليلة الماضية، اختبرت الشركة هذه العملية باستخدام علب فولاذية مخصصة لساعة (آبل ووتش سيرس 9)، التي من المقرر الكشف عنها الشهر المقبل.