وكان الراحل عقاب يحيى الى وقت قريب نائب رئيس الائتلاف الوطني وظل في ذلك المنصب وهو احد المؤسسين “التجمع الوطني الديمقراطي” منذ عام 1976 وقد غادر سوريا بعد الحركة التصحيحية الى الجزائر وكان يشغل وقتها منصب عضو المكتب التنفيذي لاتحاد شبيبة الثورة
وقال الائتلاف الوطني في نعي نائب الرئيس فيه “سيترك رحيل الأستاذ عقاب فراغاً كبيراً في قلوب كل من عرفه والتقى به، فشخصيته الهادئة وحكمته وقدرته على الإنصات ومن ثم جذب انتباه السامعين، ستظل نموذجاً ومثالاً جديراً بالتقدير والاحتذاء”.
ثم اضاف معددا مواهبه الادبية بالقول " : “يغادرنا الراحل الكبير مخلّفاً آلاف المقالات والدراسات والكتب والقصص والروايات، منها ما نشر ومنها ما ينتظر النشر، خسرنا خلال السنوات العشر الماضية ثلة من المفكرين والمناضلين، وعلينا أن نكون أوفياء لإرثهم ونضالهم ومساهماتهم، وأن نتجاوز الألم ونلتفت إلى المهام الجسيمة التي ما تزال تنتظرنا
وقال الائتلاف الوطني في نعي نائب الرئيس فيه “سيترك رحيل الأستاذ عقاب فراغاً كبيراً في قلوب كل من عرفه والتقى به، فشخصيته الهادئة وحكمته وقدرته على الإنصات ومن ثم جذب انتباه السامعين، ستظل نموذجاً ومثالاً جديراً بالتقدير والاحتذاء”.
ثم اضاف معددا مواهبه الادبية بالقول " : “يغادرنا الراحل الكبير مخلّفاً آلاف المقالات والدراسات والكتب والقصص والروايات، منها ما نشر ومنها ما ينتظر النشر، خسرنا خلال السنوات العشر الماضية ثلة من المفكرين والمناضلين، وعلينا أن نكون أوفياء لإرثهم ونضالهم ومساهماتهم، وأن نتجاوز الألم ونلتفت إلى المهام الجسيمة التي ما تزال تنتظرنا