المتحف الكبير الجاري الانتهاء منه يقع على بعد أميال قليلة عن غرب القاهرة بالقرب من أهرام الجيزة، من المقرر افتتاحه جزئيا 2018، كما من أن المقرر أن يضم المتحف أكثر من 100 ألف قطعة أثرية من العصور الفرعونية، واليونانية والرومانية.
وأوضح المشرف العام على المتحف المصري الكبير طارق توفيق، أن “هذه هي العجلة الثانية التي يتم نقلها من ضمن أربعة عجلات أخرى للفرعون الذهبي، وأن اختيار نقلها اليوم يأتي ضمن احتفالات نصر تشرين الاول/أكتوبر المجيد حيث أن العجلة الحربية مزينة بمناظر ذات صلة”.
وقال إن “عملية نقل القطع تتم وفق خطة مدروسة مع إدارة المتحف المصري بالتحرير، بحيث تكون آخر القطع التي يتم نقلها من مجموعة الملك توت عنخ آمون قبيل الإفتتاح هي القطع الذهبية والمذهبة الأكثر تشويقا، مثل القناع والتابوت الذهبي وكرسي العرش”.
وتتكون العجلة من ١٢ قطعة، أهمها الصقر حورس المذهب الذي يعلوه قرص الشمس، بالاضافة إلى الزخارف المذهبة، وعلى رأسها منظر يصور الإله بس.
وقد تم سابقا نقل العديد من القطع للمتحف الجديد، كان أهمها في آب/أغسطس 2006، حين نقل تمثال رمسيس الثاني من موقعه القديم في ميدان رمسيس بالقاهرة ليوضع في موقعه الجديد بمدخل المتحف المصري الكبير.
وأوضح المشرف العام على المتحف المصري الكبير طارق توفيق، أن “هذه هي العجلة الثانية التي يتم نقلها من ضمن أربعة عجلات أخرى للفرعون الذهبي، وأن اختيار نقلها اليوم يأتي ضمن احتفالات نصر تشرين الاول/أكتوبر المجيد حيث أن العجلة الحربية مزينة بمناظر ذات صلة”.
وقال إن “عملية نقل القطع تتم وفق خطة مدروسة مع إدارة المتحف المصري بالتحرير، بحيث تكون آخر القطع التي يتم نقلها من مجموعة الملك توت عنخ آمون قبيل الإفتتاح هي القطع الذهبية والمذهبة الأكثر تشويقا، مثل القناع والتابوت الذهبي وكرسي العرش”.
وتتكون العجلة من ١٢ قطعة، أهمها الصقر حورس المذهب الذي يعلوه قرص الشمس، بالاضافة إلى الزخارف المذهبة، وعلى رأسها منظر يصور الإله بس.
وقد تم سابقا نقل العديد من القطع للمتحف الجديد، كان أهمها في آب/أغسطس 2006، حين نقل تمثال رمسيس الثاني من موقعه القديم في ميدان رمسيس بالقاهرة ليوضع في موقعه الجديد بمدخل المتحف المصري الكبير.