كيت وينسليت
ووينسليت التي فازت بالاوسكار تقديرا لدورها في فيلم "القارىء" (ذي ريدر) ستلعب دورا في مسلسل مقتبس عن رواية "ميلدريد بيرس"، سيخرجه تود هينس الذي اشتهر بعد عمل قدمه عن بوب ديلان "آم نات هير" (لست هنا) في 2007.
وقالت مجلة فرايتي انه لم يتم التوصل الى اتفاق نهائي بعد بشأن هذا المسلسل لكنها اوضحت ان قناة "اتش بي او" الاميركية عبرت عن اهتمامها بعرضه.
وكانت هذه الرواية تحولت فيلما سينمائيا في 1945 سمح لجون كروفورد بالفوز بجائزة الاوسكار لدورها فيه.
وقد ظهرت في دور ربة منزل تشعر بالوحدة وتبدأ العمل في قطاع المطاعم لتدخل في قصة حب وجريمة قتل.
وكانت وينسليت (33 عاما) لفتت الانظار لنجاحها في فيلم "تايتانيك" الذي مثلت فيه مع ليوناردو دي كابريو.
وسيكتب هينس سيناريو "ميلدريد بيرس" للتلفزيون.
وقد اخرج من قبل "آمن" (سيف) في 1995 و"منجم الذهب المخملي" (فيلفيت غولدماين) في 1998 و"بعيدا عن السماء" (فار فرام هيفن) في 2002
ومن غير المعروف ما اذا كان قوام وينسليت الممتلئ هو الذي رشحها لهذا الدور فربات البيوت عادة من النوع الممتلئهي كذلك وقد سبق واعلنت أعلنت صراحة إنها تكره النحافة الشديدة، التي تصل إلى حد المرض في أحيان كثيرة، والتي استحوذت على عقول نجمات هوليود حاليا.
"هذه النحافة المرضية أصبحت تغضبني وتقلقني جدا" كما قالت وينسليت في حديث لمجلة أو كي، وتضيف قائلة إنها لا تعرف أسباب رواج هذا الهزال بين نجمات هوليود مثل الهيئة التي تبدو عليها نيكول ريتشي أو كيرا نايتلي مثلا."
وقد تعرضت وينسليت ، 30 سنة، لكثير من الأنتقادات في السابق بسبب قوامها الممتلئ والذي ظهرت به في فيلم "تايتانك" وغيرها من الأفلام ولكنها مؤخرا فقدت بعض وزنها ولكنها لا تزال لا تعد من النحيفات، وهي تحب قوامها وتشعر بالثقة بنفسها بهذا الشكل.
وتضيف قائلة إنها تشعر بأن عليها مسئولية كبيرة تجاه الجمهور، لأن كثيرات من المعجبات بها يحاولن تقليدها ويعتبرنها مثلا أعلى في الشكل والمضمون وهي فخورة بذلك وتحاول أن ترقى لمستوى هذه المسئولية.
أما بالنسبة للموضة فتقول وينسليت إنها استسلمت منذ سنوات طويلة لفكرة أنها لن تستطيع أن ترتدي كل ما يبدعه مصممو الأزياء ولم يعد هذا الأمر يزعجها على الإطلاق.
وتقول" أن كثيرين لم يتمتعوا باللباقة الكافية عندما كانوا يتحدثون عن وزني ولكنني أعرف الآن، أن الخطأ لم يكن خطأي بل هو مشكلتهم هم. فأن سعيدة بنفسي هكذا وبالطريقة التي أبدو عليها."
وقالت مجلة فرايتي انه لم يتم التوصل الى اتفاق نهائي بعد بشأن هذا المسلسل لكنها اوضحت ان قناة "اتش بي او" الاميركية عبرت عن اهتمامها بعرضه.
وكانت هذه الرواية تحولت فيلما سينمائيا في 1945 سمح لجون كروفورد بالفوز بجائزة الاوسكار لدورها فيه.
وقد ظهرت في دور ربة منزل تشعر بالوحدة وتبدأ العمل في قطاع المطاعم لتدخل في قصة حب وجريمة قتل.
وكانت وينسليت (33 عاما) لفتت الانظار لنجاحها في فيلم "تايتانيك" الذي مثلت فيه مع ليوناردو دي كابريو.
وسيكتب هينس سيناريو "ميلدريد بيرس" للتلفزيون.
وقد اخرج من قبل "آمن" (سيف) في 1995 و"منجم الذهب المخملي" (فيلفيت غولدماين) في 1998 و"بعيدا عن السماء" (فار فرام هيفن) في 2002
ومن غير المعروف ما اذا كان قوام وينسليت الممتلئ هو الذي رشحها لهذا الدور فربات البيوت عادة من النوع الممتلئهي كذلك وقد سبق واعلنت أعلنت صراحة إنها تكره النحافة الشديدة، التي تصل إلى حد المرض في أحيان كثيرة، والتي استحوذت على عقول نجمات هوليود حاليا.
"هذه النحافة المرضية أصبحت تغضبني وتقلقني جدا" كما قالت وينسليت في حديث لمجلة أو كي، وتضيف قائلة إنها لا تعرف أسباب رواج هذا الهزال بين نجمات هوليود مثل الهيئة التي تبدو عليها نيكول ريتشي أو كيرا نايتلي مثلا."
وقد تعرضت وينسليت ، 30 سنة، لكثير من الأنتقادات في السابق بسبب قوامها الممتلئ والذي ظهرت به في فيلم "تايتانك" وغيرها من الأفلام ولكنها مؤخرا فقدت بعض وزنها ولكنها لا تزال لا تعد من النحيفات، وهي تحب قوامها وتشعر بالثقة بنفسها بهذا الشكل.
وتضيف قائلة إنها تشعر بأن عليها مسئولية كبيرة تجاه الجمهور، لأن كثيرات من المعجبات بها يحاولن تقليدها ويعتبرنها مثلا أعلى في الشكل والمضمون وهي فخورة بذلك وتحاول أن ترقى لمستوى هذه المسئولية.
أما بالنسبة للموضة فتقول وينسليت إنها استسلمت منذ سنوات طويلة لفكرة أنها لن تستطيع أن ترتدي كل ما يبدعه مصممو الأزياء ولم يعد هذا الأمر يزعجها على الإطلاق.
وتقول" أن كثيرين لم يتمتعوا باللباقة الكافية عندما كانوا يتحدثون عن وزني ولكنني أعرف الآن، أن الخطأ لم يكن خطأي بل هو مشكلتهم هم. فأن سعيدة بنفسي هكذا وبالطريقة التي أبدو عليها."