وقالت قناة "كان" التابعة لهيئة البث الرسمية، إن السلطات الأمنية الإسرائيلية أكدت أن القتيل هو التميمي من مخيم شعفاط للاجئين الفلسطينيين شمالي القدس.
وأضافت أنه عثر في ملابس التميمي بعد مقتله على قنبلة يدوية.
من جانبه، هنأ رئيس الوزراء الإسرائيلي يائير لابيد، في تغريدة بحسابه على تويتر، قوات الأمن الإسرائيلية بـ"القضاء على الإرهابي عدي التميمي أثناء محاولة تنفيذ هجوم آخر بعد الهجوم على حاجز شعفاط الذي قتلت فيه الرقيب نوعا لازار".
وفي وقت سابق من مساء الأربعاء، قالت الشرطة الإسرائيلية في بيان إن فلسطينيا فتح النار على حراس أمن مستوطنة "معاليه أدوميم" شرق القدس الشرقية ما أسفر عن إصابة أحدهم بجروح طفيفة و"تحييد" المنفذ.
ولاحقا، أعلنت السلطات الإسرائيلية مقتل منفذ الهجوم، قبل أن تكشف أنه عدي التميمي.
وفي 8 أكتوبر/تشرين الأول الجاري، فتح التميمي النار على حاجز شعفاط العسكري، ما أسفر عن مقتل المجندة "نوعا لازار" وإصابة آخر بجروح وصفت وقتها بالخطيرة، قبل أن يلوذ بالفرار.
وعلى مدى 11 يوما، لم تتمكن أجهزة الأمن الإسرائيلية من اعتقال التميمي، رغم إطلاقها عمليات تمشيط واسعة داخل مخيم شعفاط وبلدة عناتا المجاورة، تطورت إلى مواجهات عنيفة مع الأهالي، واعتقال عدد من أقاربه.
وأضافت أنه عثر في ملابس التميمي بعد مقتله على قنبلة يدوية.
من جانبه، هنأ رئيس الوزراء الإسرائيلي يائير لابيد، في تغريدة بحسابه على تويتر، قوات الأمن الإسرائيلية بـ"القضاء على الإرهابي عدي التميمي أثناء محاولة تنفيذ هجوم آخر بعد الهجوم على حاجز شعفاط الذي قتلت فيه الرقيب نوعا لازار".
وفي وقت سابق من مساء الأربعاء، قالت الشرطة الإسرائيلية في بيان إن فلسطينيا فتح النار على حراس أمن مستوطنة "معاليه أدوميم" شرق القدس الشرقية ما أسفر عن إصابة أحدهم بجروح طفيفة و"تحييد" المنفذ.
ولاحقا، أعلنت السلطات الإسرائيلية مقتل منفذ الهجوم، قبل أن تكشف أنه عدي التميمي.
وفي 8 أكتوبر/تشرين الأول الجاري، فتح التميمي النار على حاجز شعفاط العسكري، ما أسفر عن مقتل المجندة "نوعا لازار" وإصابة آخر بجروح وصفت وقتها بالخطيرة، قبل أن يلوذ بالفرار.
وعلى مدى 11 يوما، لم تتمكن أجهزة الأمن الإسرائيلية من اعتقال التميمي، رغم إطلاقها عمليات تمشيط واسعة داخل مخيم شعفاط وبلدة عناتا المجاورة، تطورت إلى مواجهات عنيفة مع الأهالي، واعتقال عدد من أقاربه.