وقالت المصادر المحلية إن القواد ينتمي لإحدى الجنسيات العربية وكان قد تم الإفراج عنه في وقت سابق بعفو عام بعدما سجن بتهمة ممارسة القوادة في جدة قبل نحو 5 سنوات.
ووفقاً لموقع "الوئام" الذي أورد الخبر فإن الهيئة داهمت الشقة بعد حصولها على معلومات تؤكد وجود شبكة تمارس القوادة وإحياء السهرات الماجنة وتقوم بعقد الصفقات والمتاجرة بالأعراض وتسويق الجنس وتحقيق المكاسب المادية مقابل تأمين النساء والشراب وإحياء الليالي الحمراء.
وقالت إن زعيم الشبكة ومساعدته استطاعا تنظيم دخول الفتيات من دول عربية وأخرى أجنبية إلى المملكة لغرض ممارسة الجنس والبغاء وإغوائهن بالمال، وأشارت المعلومات إلى أنه تم القبض على مساعدته ومعها 3 فتيات من جنسيات عربية مختلفة وتبين أن جميعهن دخلن المملكة عن طريق تأشيرة لأداء العمرة، كما عثر بحوزتهن على سيديهات تضمنت مقاطع جنسية لسهرات وحفلات ماجنة، وكذلك بعض العوازل الذكرية.
على صعيد آخر، منع رجال هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر مساء أمس الجمعة عرضاً غنائياً لفرقة شامية في محافظة الخبر، وذلك بحجة عدم وجود ترخيص من الجهات المسؤولة.
وقالت مصادر صحافية سعودية إن الفرقة استدعاها أحد التجار المحليين بمناسبة افتتاحه محلاً لبيع الحلويات، لكنه تبين وفقاً للمتحدث الرسمي باسم الهيئة بأنه لا يملك أي تصريح خاص بالاحتفال مما دعى رجال الهيئة إلى منع الفرقة من الاستمرار في عرضها وفتح تحقيق في هذا الشأن.
ووفقاً لموقع "الوئام" الذي أورد الخبر فإن الهيئة داهمت الشقة بعد حصولها على معلومات تؤكد وجود شبكة تمارس القوادة وإحياء السهرات الماجنة وتقوم بعقد الصفقات والمتاجرة بالأعراض وتسويق الجنس وتحقيق المكاسب المادية مقابل تأمين النساء والشراب وإحياء الليالي الحمراء.
وقالت إن زعيم الشبكة ومساعدته استطاعا تنظيم دخول الفتيات من دول عربية وأخرى أجنبية إلى المملكة لغرض ممارسة الجنس والبغاء وإغوائهن بالمال، وأشارت المعلومات إلى أنه تم القبض على مساعدته ومعها 3 فتيات من جنسيات عربية مختلفة وتبين أن جميعهن دخلن المملكة عن طريق تأشيرة لأداء العمرة، كما عثر بحوزتهن على سيديهات تضمنت مقاطع جنسية لسهرات وحفلات ماجنة، وكذلك بعض العوازل الذكرية.
على صعيد آخر، منع رجال هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر مساء أمس الجمعة عرضاً غنائياً لفرقة شامية في محافظة الخبر، وذلك بحجة عدم وجود ترخيص من الجهات المسؤولة.
وقالت مصادر صحافية سعودية إن الفرقة استدعاها أحد التجار المحليين بمناسبة افتتاحه محلاً لبيع الحلويات، لكنه تبين وفقاً للمتحدث الرسمي باسم الهيئة بأنه لا يملك أي تصريح خاص بالاحتفال مما دعى رجال الهيئة إلى منع الفرقة من الاستمرار في عرضها وفتح تحقيق في هذا الشأن.