وصرح المدون المعني انه يعتقد ان روسيا وراء ذاك الهجوم من اجل اسكات انتقاداته لدور روسيا في اثناء النزاع مع جورجيا في اب/اغسطس 2008.
وقال المدون الذي يبلغ ال34 عاما من العاصمة الجورجية تبيليسي ان "هجوما على هذا المستوى يتطلب مبالغ طائلة. لذلك اعتقد ان هيئات روسية تقف خلفه". واضاف ان اسمه الحقيقي هو جورجي وانه يعمل استاذا للاقتصاد في جامعة تبيليسي.
وضاف "لا اعلم لم استهدفت، لكن الواقع هو ان هذا الهجوم اثبات على انني اصبت نقاطا حساسة". وتابع "كتبت في مدونتي عن الاستعدادات الروسية ابان الحرب التي بدات في 7 آب/اغسطس من العام المنصرم وكيف بدأت".
واختار جيورجي لقب "سوخومي" تيمنا بعاصمة جمهورية ابخازيا الانفصالية الجورجية، حيث اكد انه فر منها في مطلع التسعينات.
وافاد ميكو هيبونن الباحث لدى اف-سيكيور ان هجمات "منع الحصول على الخدمة" التي تقضي بشل موقع عبر اغراق اتصالاته برسائل من كمبيوترات ملوثة ببرمجيات خبيثة، استهدفت مدونا يعرف باسم "سوخومي" يتحدث علنا عن مناصرته جورجيا.
وقال هيبونن "برأينا، ان اكبر الاحتمالات هي ان المجرمين المعلوماتيين المسؤولين عن الهجوم من القوميين الروس الذين ارادوا اسكات خصم بارز جدا".
واقر بيز ستون احد مؤسسي تويتر بالطابع "الجغرافي السياسي للهجمات" التي تلقاها موقعه، وذلك في رسالة الكترونية الى وكالة فرانس برس.
كما استهدف الهجوم صفحات "سوخومي" على موقعي فيسبوك ولايفدجورنال الاجتماعيين، ما اخل بعملها
وقال المدون الذي يبلغ ال34 عاما من العاصمة الجورجية تبيليسي ان "هجوما على هذا المستوى يتطلب مبالغ طائلة. لذلك اعتقد ان هيئات روسية تقف خلفه". واضاف ان اسمه الحقيقي هو جورجي وانه يعمل استاذا للاقتصاد في جامعة تبيليسي.
وضاف "لا اعلم لم استهدفت، لكن الواقع هو ان هذا الهجوم اثبات على انني اصبت نقاطا حساسة". وتابع "كتبت في مدونتي عن الاستعدادات الروسية ابان الحرب التي بدات في 7 آب/اغسطس من العام المنصرم وكيف بدأت".
واختار جيورجي لقب "سوخومي" تيمنا بعاصمة جمهورية ابخازيا الانفصالية الجورجية، حيث اكد انه فر منها في مطلع التسعينات.
وافاد ميكو هيبونن الباحث لدى اف-سيكيور ان هجمات "منع الحصول على الخدمة" التي تقضي بشل موقع عبر اغراق اتصالاته برسائل من كمبيوترات ملوثة ببرمجيات خبيثة، استهدفت مدونا يعرف باسم "سوخومي" يتحدث علنا عن مناصرته جورجيا.
وقال هيبونن "برأينا، ان اكبر الاحتمالات هي ان المجرمين المعلوماتيين المسؤولين عن الهجوم من القوميين الروس الذين ارادوا اسكات خصم بارز جدا".
واقر بيز ستون احد مؤسسي تويتر بالطابع "الجغرافي السياسي للهجمات" التي تلقاها موقعه، وذلك في رسالة الكترونية الى وكالة فرانس برس.
كما استهدف الهجوم صفحات "سوخومي" على موقعي فيسبوك ولايفدجورنال الاجتماعيين، ما اخل بعملها