حال «الرؤساء الصغار» ينسحب على الأطفال الذين يشاركون في مخيم رؤساء الشركات الذي يقام في جامعة «ميليكن» في ولاية ايلينوي. هناك، يعد المراهقون «خططا تجارية» ويقابلون رجال أعمال حقيقيين ويتعلمون أصول التصرف في المناسبات الرسمية.
وتقول مديرة شبكة المقاولين الإقليميين كوني بيك، إحدى مؤسسي هذا المخيم الذي يقام للسنة الثالثة على التوالي أن المخيم يهدف إلى تعريف الشباب «بمعنى المسؤولية»، مضيفةً «نريد تعليمهم التعرف الى الفرص مهما كانت والحكم على فكرة لمعرفة ما إذا كانت جيدة ويمكن استغلالها»، مشددة على أهمية هذا المخيم في ظل الأزمة المالية الراهنة. في مخيم آخر، يتعلم 12 طفلا صناعة فيلم وثائقي سينمائي حول الطبيعة في «كرويدونسنتر فور نيتشر» في روكفيل في ولاية ماريلاندو.
وتقول ميليندا نورتون من فريق إدارة المخيم الذي تأسس قبل سنة «نريد أن يتعرف الأطفال إلى المهن التي يمكن أن يمارسونها وترتبط بالطبيعة». وبالفعل، يقول جوزف هيمان (10 سنوات) أثناء تصويره بعناية، هانا هوانغ (9 سنوات) وهي تلهو مع أفعى هي موضوع فيلمهما الوثائقي، «أنها مهنة يمكن أن أمارسها حين اكبر».
وكان اندرو (11 سنة) يمشط الرمل بعناية في مخيم حول علم الاثار، حين سئل إن كان يرغب في أن يصبح عالم آثار في المستقبل ليجيب بحزم «كلا. أنا هنا لأن هذه رغبة أهلي». تعلم هيذر بوسلوغ، التي أسست «مخيم الآثار» قبل 11 سنة أن ما يقوله اندرو صحيح، لكن المخيم في المقابل، قد يحقق أهداف الآخرين عندما يكبرون، كمثل حالة نيكول ديمبو (11 عاما) التي قررت أن تصبح عالمة آثار بعدما أمضت أسبوعا هنا
وتقول مديرة شبكة المقاولين الإقليميين كوني بيك، إحدى مؤسسي هذا المخيم الذي يقام للسنة الثالثة على التوالي أن المخيم يهدف إلى تعريف الشباب «بمعنى المسؤولية»، مضيفةً «نريد تعليمهم التعرف الى الفرص مهما كانت والحكم على فكرة لمعرفة ما إذا كانت جيدة ويمكن استغلالها»، مشددة على أهمية هذا المخيم في ظل الأزمة المالية الراهنة. في مخيم آخر، يتعلم 12 طفلا صناعة فيلم وثائقي سينمائي حول الطبيعة في «كرويدونسنتر فور نيتشر» في روكفيل في ولاية ماريلاندو.
وتقول ميليندا نورتون من فريق إدارة المخيم الذي تأسس قبل سنة «نريد أن يتعرف الأطفال إلى المهن التي يمكن أن يمارسونها وترتبط بالطبيعة». وبالفعل، يقول جوزف هيمان (10 سنوات) أثناء تصويره بعناية، هانا هوانغ (9 سنوات) وهي تلهو مع أفعى هي موضوع فيلمهما الوثائقي، «أنها مهنة يمكن أن أمارسها حين اكبر».
وكان اندرو (11 سنة) يمشط الرمل بعناية في مخيم حول علم الاثار، حين سئل إن كان يرغب في أن يصبح عالم آثار في المستقبل ليجيب بحزم «كلا. أنا هنا لأن هذه رغبة أهلي». تعلم هيذر بوسلوغ، التي أسست «مخيم الآثار» قبل 11 سنة أن ما يقوله اندرو صحيح، لكن المخيم في المقابل، قد يحقق أهداف الآخرين عندما يكبرون، كمثل حالة نيكول ديمبو (11 عاما) التي قررت أن تصبح عالمة آثار بعدما أمضت أسبوعا هنا