محمد يونس وسط محبيه
وقال يونس بعد الافتتاح الرسمي للمركز "اذا أردت أن ترى الفقراء يخرجون من الفقر ، يجب أن تغير النظام".
واختار يونس ، الفائز بجائزة نوبل للسلام عام 2006 تقديرا لمفهومه الرائد الخاص ببنك الفقراء الذي يقدم القروض المتناهية الصغر والفائز هذا العام بميدالية الحرية الرئاسية الامريكية ، أن يكون المعهد الاسيوي للتكنولوجيا في تايلاند الذي أنشأ قبل 50 عاما ، شريكه في مكافحة الفقر.
وقال البروفسور المعروف عن نجاحاته السابقة في تقديم أنظمة القروض المتناهية الصغر في المناطق الريفية في بنجلاديش "لقد تحدينا المؤسسات المالية التي لا تقرض المال للفقراء".
ويحظى هذا النموذج من القروض حاليا بشعبية واسعة في الكثير من الدول النامية.
وقال يونس "ان هذا أمر مميز بشكل خاص حيث يأتي في وقت تنهار البنوك الكبيرة .. بينما تعمل القروض المتناهية الصغر في كل مكان بدون ملازمات وبدون محامين وظلت عمليات التسديد عالية".
وسيوفر مركز يونس دعم اكاديمي للمشاريع الجديدة التي تجد حلولا مبتكرة ومستدامة لخفض الفقر ومشكلات امن الغذاء والتدهور البيئي.
وقال بيتر هاداوي نائب رئيس المعهد الاسيوي للتكنولوجيا عن أهداف المركز "أمر واحد واضح ، وهو الحاجة الملحة لتزويد المجتمعات الفقيرة بالمهارات المطلوبة لمواكبة التغييرات المرتقبة وغير المرتقبة".
واختار يونس ، الفائز بجائزة نوبل للسلام عام 2006 تقديرا لمفهومه الرائد الخاص ببنك الفقراء الذي يقدم القروض المتناهية الصغر والفائز هذا العام بميدالية الحرية الرئاسية الامريكية ، أن يكون المعهد الاسيوي للتكنولوجيا في تايلاند الذي أنشأ قبل 50 عاما ، شريكه في مكافحة الفقر.
وقال البروفسور المعروف عن نجاحاته السابقة في تقديم أنظمة القروض المتناهية الصغر في المناطق الريفية في بنجلاديش "لقد تحدينا المؤسسات المالية التي لا تقرض المال للفقراء".
ويحظى هذا النموذج من القروض حاليا بشعبية واسعة في الكثير من الدول النامية.
وقال يونس "ان هذا أمر مميز بشكل خاص حيث يأتي في وقت تنهار البنوك الكبيرة .. بينما تعمل القروض المتناهية الصغر في كل مكان بدون ملازمات وبدون محامين وظلت عمليات التسديد عالية".
وسيوفر مركز يونس دعم اكاديمي للمشاريع الجديدة التي تجد حلولا مبتكرة ومستدامة لخفض الفقر ومشكلات امن الغذاء والتدهور البيئي.
وقال بيتر هاداوي نائب رئيس المعهد الاسيوي للتكنولوجيا عن أهداف المركز "أمر واحد واضح ، وهو الحاجة الملحة لتزويد المجتمعات الفقيرة بالمهارات المطلوبة لمواكبة التغييرات المرتقبة وغير المرتقبة".