ولفتت بارلي في حديثها لـ قناة "العربية" ضمن برنامجِ الذاكرةِ السياسية الى أنّ "حزب الله والنظام السوري مسؤولان سويا عن اغتيال الحريري".
وشددت بارلي أن المحكمة الدولية تعرضت لضغوطات شديدة وقوية كي يتم سحب اسماء شخصيات من النظام السوري وأن يبقى الإتهام موجها فقط إلى حزب الله الإرهابي.
وزعمت بارلي أنها لا تعرف الجهات التي قامت بالضغط لسحب تورط النظام السوري في جريمة الإغتيال، إلا أنها قالت أن الضغوطات حصلت بالفعل، وأثرت على صيغة القرار النهائي للمحكمة.
وقالت أن المحكمة أصدرت تقريرها الأول الذي تضمن أسماء شخصيات في نظام الأسد متورطين في عملية الإغتيال بالإضافة لحزب الله، إلا أنها وتحت الضغوط الشديدة قامت المحكمة بإصدار تقرير أخر سحب تورط النظام السوري.
ونوهت أن الضغوط حصلت لحذف أسماء شخصيات في النظام السوري المتورطين في جريمة الإغتيال، واعتبرت أن العلاقة مع النظام السوري معقدة جدا.
وأكدت أن الضغوط أثرت وخففت من حدة القرار النهائي للمحكمة الدولية.
وكانت أصدرت غرفة الاستئناف بمحكمة الأمم المتحدة الخاصة بلبنان، حكما غيابيا بالسجن مدى الحياة بحق عضوين من جماعة "حزب الله" اللبنانية، على خلفية قضية مقتل 22 شخصا بينهم رئيس الوزراء اللبناني الراحل رفيق الحريري سنة 2005.
وقتل الحريري الذي تولى منصب رئاسة وزراء لبنان، جراء تفجير انتحاري استهدف موكبه الرسمي في 14 شباط/فبراير 2005، وقد خلف الهجوم حينها 22 قتيلا و226 جريحا.
وحكمت محكمة الأمم المتحدة الخاصة بلبنان، على اثنين من أعضاء حزب الله غيابيا بالسجن مدى الحياة لقتل 22 شخصا في هجوم عام 2005 بينهم رئيس الوزراء اللبناني الأسبق رفيق الحريري.
وأعلنت رئيسة المحكمة الخاصة بلبنان إيفانا هردليكوفا أن "غرفة الاستئناف قررت بالإجماع الحكم على السيد (حبيب) مرعي والسيد (حسين) عنيسي بالسجن المؤبد، وهي أقصى عقوبة ينص عليها النظام الأساسي للمحكمة وقواعدها".
وتبعت اغتيال الحريري تظاهرات ضخمة انسحبت على إثرها جيش النظام السوري من لبنان بعد وجود استمر 29 عاما.
وشددت بارلي أن المحكمة الدولية تعرضت لضغوطات شديدة وقوية كي يتم سحب اسماء شخصيات من النظام السوري وأن يبقى الإتهام موجها فقط إلى حزب الله الإرهابي.
وزعمت بارلي أنها لا تعرف الجهات التي قامت بالضغط لسحب تورط النظام السوري في جريمة الإغتيال، إلا أنها قالت أن الضغوطات حصلت بالفعل، وأثرت على صيغة القرار النهائي للمحكمة.
وقالت أن المحكمة أصدرت تقريرها الأول الذي تضمن أسماء شخصيات في نظام الأسد متورطين في عملية الإغتيال بالإضافة لحزب الله، إلا أنها وتحت الضغوط الشديدة قامت المحكمة بإصدار تقرير أخر سحب تورط النظام السوري.
ونوهت أن الضغوط حصلت لحذف أسماء شخصيات في النظام السوري المتورطين في جريمة الإغتيال، واعتبرت أن العلاقة مع النظام السوري معقدة جدا.
وأكدت أن الضغوط أثرت وخففت من حدة القرار النهائي للمحكمة الدولية.
وكانت أصدرت غرفة الاستئناف بمحكمة الأمم المتحدة الخاصة بلبنان، حكما غيابيا بالسجن مدى الحياة بحق عضوين من جماعة "حزب الله" اللبنانية، على خلفية قضية مقتل 22 شخصا بينهم رئيس الوزراء اللبناني الراحل رفيق الحريري سنة 2005.
وقتل الحريري الذي تولى منصب رئاسة وزراء لبنان، جراء تفجير انتحاري استهدف موكبه الرسمي في 14 شباط/فبراير 2005، وقد خلف الهجوم حينها 22 قتيلا و226 جريحا.
وحكمت محكمة الأمم المتحدة الخاصة بلبنان، على اثنين من أعضاء حزب الله غيابيا بالسجن مدى الحياة لقتل 22 شخصا في هجوم عام 2005 بينهم رئيس الوزراء اللبناني الأسبق رفيق الحريري.
وأعلنت رئيسة المحكمة الخاصة بلبنان إيفانا هردليكوفا أن "غرفة الاستئناف قررت بالإجماع الحكم على السيد (حبيب) مرعي والسيد (حسين) عنيسي بالسجن المؤبد، وهي أقصى عقوبة ينص عليها النظام الأساسي للمحكمة وقواعدها".
وتبعت اغتيال الحريري تظاهرات ضخمة انسحبت على إثرها جيش النظام السوري من لبنان بعد وجود استمر 29 عاما.