لكن الشركة الأمريكية العملاقة “جوجل” نفت الأنباء التي تواردت عن عثورها على مدينة أتلانتس المفقودة، ولفت مراقبون إلى خطوط بدا وكأنها شبكة من الشوارع والحدود الخارجية لمدينة كبيرة في قاع البحر على مسافة 960 كم من سواحل أفريقيا و توجهت آمال الخبراء الجيولوجيون إلى أن هذا هو أحد المواقع المحتملة للمدينة إلا أن جوجل عادت و قالت بأن هذه الخطوط تشكلت من مسار السفن التي تجمع البيانات ، و يبدو ان امنتة العثور على اتلانتس لم تتحقق بعد كما تحقق لجوجل ايرث اكتشاف الغابات البكر في موزامبيق.
وأطلانتس أو أتلانتس ، قارة افتراضية أسطورية لم يثبت وجودها حتى الآن بدليل قاطع ، ذكرها أفلاطون قبل أكثر من 2000 سنة في محاورتين مسجلتين له، طيمايوس و كريتياس وتحكي عن ما حدثه جده طولون عن رحلته إلى مصر ولقاءه مع الكهنة هناك وحديثهم عن القارة الأطلسية التي حكمت العالم. ألهبت خيال الكثيرين من الكتاب ومنتجي الأفلام لانتاج عدد ضخم من منتجات الخيال العلمي التي تدور حول هذا الموضوع الذي يعلو الى السطح من حين الى آخر ، لكن النفي الذى اعنة جوجل أعاد الى الأذهان النقاش بين خبراء الجيولوجيا حول المكان الذي يمكن أن تقع فيه أطلانطس أو إذا كانت موجودة بالأصل، حيث يقول البعض أنها بالقرب من كوبا، أوقبالة سواحل كورنوول، أو بالقرب من جبل طارق أو في وسط المحيط الأطلسي
و لا عجب اذا شاهدنا بعد شهور معدودة فلما هليودياُ يحكى قصة عالم جيولوجي وضع آماله و كرس حياتة لجوجل ايرث في سبيل العثور على اتلانتس و تنتهي حكاية الفلم باعلان جوجل ان ذلك لم يتحقق ، و ليضل البحث جاريا سوف يصل العالم في المشهد الأخير على خريطة جديدة تجره الى البحث في إتجاة آخر نحو المدينة الاسطورية ، لتظل الترقب و الاآمال قائمة في العثور على أرض آخرى قد تكون حبل نجاه للعالم و قد تكون لا شيئ .
وأطلانتس أو أتلانتس ، قارة افتراضية أسطورية لم يثبت وجودها حتى الآن بدليل قاطع ، ذكرها أفلاطون قبل أكثر من 2000 سنة في محاورتين مسجلتين له، طيمايوس و كريتياس وتحكي عن ما حدثه جده طولون عن رحلته إلى مصر ولقاءه مع الكهنة هناك وحديثهم عن القارة الأطلسية التي حكمت العالم. ألهبت خيال الكثيرين من الكتاب ومنتجي الأفلام لانتاج عدد ضخم من منتجات الخيال العلمي التي تدور حول هذا الموضوع الذي يعلو الى السطح من حين الى آخر ، لكن النفي الذى اعنة جوجل أعاد الى الأذهان النقاش بين خبراء الجيولوجيا حول المكان الذي يمكن أن تقع فيه أطلانطس أو إذا كانت موجودة بالأصل، حيث يقول البعض أنها بالقرب من كوبا، أوقبالة سواحل كورنوول، أو بالقرب من جبل طارق أو في وسط المحيط الأطلسي
و لا عجب اذا شاهدنا بعد شهور معدودة فلما هليودياُ يحكى قصة عالم جيولوجي وضع آماله و كرس حياتة لجوجل ايرث في سبيل العثور على اتلانتس و تنتهي حكاية الفلم باعلان جوجل ان ذلك لم يتحقق ، و ليضل البحث جاريا سوف يصل العالم في المشهد الأخير على خريطة جديدة تجره الى البحث في إتجاة آخر نحو المدينة الاسطورية ، لتظل الترقب و الاآمال قائمة في العثور على أرض آخرى قد تكون حبل نجاه للعالم و قد تكون لا شيئ .