وكان من المقرر بدء عرض الفيلم، الذي يدور حول قصة خيالية لوكالة استخبارات بريطانية تتعاون مع نظيرتها الأمريكية لتعقب تاجر مخدرات في كمبوديا، الأسبوع الماضي في دور السينما المحلية.
وتدور كثير من مشاهد الشخصية الشريرة في الفيلم، التي تلعبها الممثلة جوليان مور" في معبد واقع بقلب الادغال الكمبودية.
وأرجعت وزارة الثقافة قرارها إلى تشابه المعبد الذي يظهر في الفيلم مع معبد تا بروم، الذي يوجد في مجمع معابد انجكور وات الشهير.
ونقلت تقارير إعلامية محلية عن بوك بوراك، المسؤول بوزارة الثقافة، القول إن الوزارة رفضت تصوير كمبوديا على أنها مقصد المجرمين.
وقال لصحيفة بنوم بنه" لقد استخدموا الأرض الكمبودية والمعبد كأماكن يختبئ بها الإرهابيون لكي ينفذوا أعمال تسبب مشاكل للعالم".
ولم يتسن لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.ا) الوصول لوزارة الثقافة للتعليق.
وقال سيمون شو، مدير شركة ويستيك ميديا للتوزيع، التي اشترت حقوق توزيع الفيلم في كمبوديا، لـ(د.ب.ا) إنه " يشعر بخيبة أمل" إزاء قرار الوزارة.
وتدور كثير من مشاهد الشخصية الشريرة في الفيلم، التي تلعبها الممثلة جوليان مور" في معبد واقع بقلب الادغال الكمبودية.
وأرجعت وزارة الثقافة قرارها إلى تشابه المعبد الذي يظهر في الفيلم مع معبد تا بروم، الذي يوجد في مجمع معابد انجكور وات الشهير.
ونقلت تقارير إعلامية محلية عن بوك بوراك، المسؤول بوزارة الثقافة، القول إن الوزارة رفضت تصوير كمبوديا على أنها مقصد المجرمين.
وقال لصحيفة بنوم بنه" لقد استخدموا الأرض الكمبودية والمعبد كأماكن يختبئ بها الإرهابيون لكي ينفذوا أعمال تسبب مشاكل للعالم".
ولم يتسن لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.ا) الوصول لوزارة الثقافة للتعليق.
وقال سيمون شو، مدير شركة ويستيك ميديا للتوزيع، التي اشترت حقوق توزيع الفيلم في كمبوديا، لـ(د.ب.ا) إنه " يشعر بخيبة أمل" إزاء قرار الوزارة.