وأشار التقرير إلى أن القادة في الجيش فشلوا في إيجاد حل لهذه المشكلة، فيما تضمّن التقرير انتقادات لاذعة للقادة في الجيش، وقدّم حصيلة للاعتداءات الجنسية وحالات التحرش ضمنه.
وكانت وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاغون" نشرت منذ عامين دراسة رصدت فيها زيادة حدة الاعتداءات والتحرش الجنسي في صفوف الجيش الأمريكي في الفترة الأخيرة.
وأظهر التقرير أنّ نسبة التحرش الجنسي في الجيش الأمريكي ازدادت لتصل إلى نسبة 38%، خلال عام 2018.
وكان يتراوح "الاتصال الجنسي غير المرغوب فيه"، وفقاً للتقرير، ما بين اللمس والتحرش إلى حد الاغتصاب. وذلك حسب شبكة "سي إن إن" الأمريكية.