نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

المهمة الفاشلة لهوكستين

23/11/2024 - حازم الأمين

العالم والشرق الأوسط بعد فوز ترامب

17/11/2024 - العميد الركن مصطفى الشيخ

إنّه سلام ما بعده سلام!

17/11/2024 - سمير التقي

( ألم يحنِ الوقتُ لنفهم الدرس؟ )

13/11/2024 - عبد الباسط سيدا*

طرابلس "المضطهدة" بين زمنين

13/11/2024 - د.محيي الدين اللاذقاني

اليونيسيف ومافيا آل كابوني دمشق

12/11/2024 - عبد الناصر حوشان


فتوى سعودية تطالب بمحاكمة الوليدين ابن طلال والبراهيم شرعا كالمنافقين ومروجي المخدرات




لندن - وكالات- صدرت فتوى سعودية جديدة بعنوان- السينما وسيلة المنافقين في تحقيق المشروع التغريبي وإفساد المجتمع وإبعاده عن شريعة الله تعالى وهي صادرة عن عالم دين سعودي دعا إلى محاكمة الوليدين بن طلال والبراهيم معتبرا خطرهما كخطر مروجي المخدراتوان ما يقومان به يجعلهما بمرتبة المنافقين كما دعت الفتوى الى عدم التسامح معهما او التخفيف عنهما أمام الشرع لانهما يروجان للرقص والتعري والخمور


فتوى سعودية تطالب بمحاكمة الوليدين ابن طلال والبراهيم شرعا كالمنافقين ومروجي المخدرات
فقد دعا عالم الدين السعودي الدكتور يوسف الأحمد لإحالة الملياردير الأمير الوليد بن طلال صاحب قنوات 'روتانا' والوليد بن إبراهيم آل إبراهيم صاحب قناة الـ'أم بي سي' للقضاء، بحجة أن خطرهما 'لا يقل عن خطر مروجي المخدرات ،ودعا الأحمد الحكومة السعودية إلى منع السينما لأنها من وسائل المنافقين.
وقال الأحمد في فتوى نشرت على موقع 'شبكة نور الإسلام' الذي يشرف عليه الشيخ محمد الهبدان 'إن السينما تعد وسيلة من وسائل المنافقين في تحقيق المشروع التغريبي وإفساد المجتمع وإبعاده عن شريعة الله تعالى'.. وبرر الأحمد وهو عضو هيئة التدريس بكلية الشريعة بجامعة الإمام قوله 'بأن الأفلام السينمائية تعد أكثر فحشا وتعرياً وخلاعة من غيرها.
وفي رده على سؤال حول ما ذكره الأمير الوليد بن طلال عن عزمه دعم السينما في السعودية قال الأحمد 'ليس بغريب أن يصدر هذا الكلام من الأمير الوليد بن طلال صاحب القنوات المنحطة (روتانا) التي تشيع الفاحشة في الذين آمنوا وسعيه المستمر في إهانة المرأة وإذلالها بتعمد إبرازها سافرة متبرجة وخصوصا إذا كانت من بلاد الحرمين.
وقال 'الواجب أيضا إحالته وأمثاله كالوليد البراهيم صاحب قناة الـ( أم بي سي) إلى القضاء الشرعي فخطرهم على المسلمين لا يقل عن خطر مروجي المخدرات'.. وأضاف مشيرا للوليد بن طلال 'أما تقييده (بالضوابط الشرعية السمحة) فأخشى أن يكون من الاستهزاء بدين الله تعالى، فأين الضوابط الشرعية مع أفلام التعري والرقص والمجون وشرب الخمر التي ينتجها أو ينشرها

الهدهد- وكالات-القدس
الاربعاء 4 مارس 2009