وقال خبراء إن تقرير الـ "سي دي سي" حلل مدى فعالية اللقاحات بين مجموعة من البالغين الذين يعملون في الخطوط الأمامية في الصحية، والذين يعتبروا أكثر عرضة من غيرهم لمخاطر التعرض لكورونا.
وشملت الدراسة عاملين في القطاع الصحي من ست ولايات: أريزونا، فلوريدا، مينيسوتا، أوريغون، يوتا وتكساس، كانوا قد تلقوا جرعتهم الأولى منذ ديسمبر الماضي، حيث كانت موجة كورونا في حينها تتسبب في وفاة نحو 3000 شخص يوميا في الولايات المتحدة.
ومن بين نحو 2500 شخص، أصيب 3 أشخاص ممن تلقوا جرعتين، و8 أشخاص ممن تلقوا جرعة واحدة.
فيما تعرض خلال الفترة ذاتها 161 شخصا من الذين خضعوا للدراسة للإصابة بكورونا، من بين نحو ألف شخص، لم يحصلوا على اللقاح.
وستستمر الدراسة حيث سيتم تحديد الفترات التي ستبقي هذه اللقاحات الجسم محصنا من كورونا، ومعرفة إذا ما كان هناك آثار على فترات زمنية مختلفة.
ودعا الخبراء المشاركون في الدراسة إلى ضرورة استمرار جهود حملة التطعيم في الولايات المتحدة، وضرورة توجه الناس من أجل الحصول على اللقاح، إذ أن النتائج إيجابية حتى الآن، سواء كانت على صعيد الحماية من كورونا أم من الوفاة بسبب الإصابة بها.
وتسبب فيروس كورونا بوفاة 2.8 مليون شخصا حول العالم، من بين 127 مليون إصابة، والولايات المتحدة هي أكثر الدول تضررا لناحية الوفيات بنحو 550 ألف وفاة وبعدد إصابات 30 مليون إصابة.
وشملت الدراسة عاملين في القطاع الصحي من ست ولايات: أريزونا، فلوريدا، مينيسوتا، أوريغون، يوتا وتكساس، كانوا قد تلقوا جرعتهم الأولى منذ ديسمبر الماضي، حيث كانت موجة كورونا في حينها تتسبب في وفاة نحو 3000 شخص يوميا في الولايات المتحدة.
ومن بين نحو 2500 شخص، أصيب 3 أشخاص ممن تلقوا جرعتين، و8 أشخاص ممن تلقوا جرعة واحدة.
فيما تعرض خلال الفترة ذاتها 161 شخصا من الذين خضعوا للدراسة للإصابة بكورونا، من بين نحو ألف شخص، لم يحصلوا على اللقاح.
وستستمر الدراسة حيث سيتم تحديد الفترات التي ستبقي هذه اللقاحات الجسم محصنا من كورونا، ومعرفة إذا ما كان هناك آثار على فترات زمنية مختلفة.
ودعا الخبراء المشاركون في الدراسة إلى ضرورة استمرار جهود حملة التطعيم في الولايات المتحدة، وضرورة توجه الناس من أجل الحصول على اللقاح، إذ أن النتائج إيجابية حتى الآن، سواء كانت على صعيد الحماية من كورونا أم من الوفاة بسبب الإصابة بها.
وتسبب فيروس كورونا بوفاة 2.8 مليون شخصا حول العالم، من بين 127 مليون إصابة، والولايات المتحدة هي أكثر الدول تضررا لناحية الوفيات بنحو 550 ألف وفاة وبعدد إصابات 30 مليون إصابة.