التقسيم ينطلق من العراق إلى الإقليم. من العراق أولاً، أو لا ينطلق. لا من سورية ولا من أي بلد آخر من بلاد الشام. أرض الرافدين هي خط التماس الأول والأكبر والأكثر حرارة، مذهبياً وعرقياً. هي خط النار
ادخل العامل كأسين من الشاي. وضع الاول امام السيد الرئيس والثاني امام ضيفه. سارع صدام حسين الى تبديل موقعي الكأسين. كان يريد القول لمسعود بارزاني ان الشاي ليس مسموما وانه لا يغدر بضيوفه. كان ذلك في
في العاشر من الشهر الجاري أعلن تنظيم "الدولة الإسلامية في العراق والشام" عن تمكنه بالتعاون مع العديد من أبناء العشائر السنية وبعض ضباط الجيش العراقي من السيطرة على مدينة الموصل، ثم تلا ذلك السيطرة
طيلة القرن المنصرم، شكلت القضية الفلسطينية شماعة للفشل السياسي العربي. فمنذ ان اعلن بلفور وزير خارجية بريطانيا العظمى وعده لإقامة دولة يهودية على قسم من ارض فلسطين، والقوى العربية، والحكومات التي
يعتقد الباحث في علم النفس التحليلي مانفريد كيت دو فري، أن الدافع للمرء لأنْ يصبح قائدا هو الرغبة في التعويض عن حرمان عاطفي سابق. كما يعتقد أن القائد الناجح هو الذي يتمتع بثلاث صفات؛ رؤية واضحة ملهمة
حدة التناقض لم تعد خفية بين ما تحاول طهران والمالكي فرضه على العراقيين والمجتمع الدولي، وبين مطالبة المرجعية الدينية في النجف بتشكيل حكومة عراقية جديدة لا يستثنى فيها أحد، وعلى الأرجح يستبعد المالكي
ثمة سؤال بالغ الأهمية يطرح نفسه بقوة في معرض الحديث عن القوى التي تتقاتل على الأرض في سوريا، وحكاية المقاومة والممانعة، والقومية واليسارية والرجعية، إلى غير ذلك من المصطلحات المتداولة في قاموس
أميركا أوباما باتت على أهبة التدخل المسلح ضد أحد مكونات العراق. وهي بذلك «تتأهّل» لارتكاب خطأ استراتيجي كبير في المنطقة، يضاف إلى الأخطاء المتواصلة التي ارتكبتها. وأدت إلى تراجع دورها. ونفوذها.