نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية

عيون المقالات

الفرصة التي صنعناها في بروكسل

26/11/2024 - موفق نيربية

المهمة الفاشلة لهوكستين

23/11/2024 - حازم الأمين

العالم والشرق الأوسط بعد فوز ترامب

17/11/2024 - العميد الركن مصطفى الشيخ

إنّه سلام ما بعده سلام!

17/11/2024 - سمير التقي

( ألم يحنِ الوقتُ لنفهم الدرس؟ )

13/11/2024 - عبد الباسط سيدا*

طرابلس "المضطهدة" بين زمنين

13/11/2024 - د.محيي الدين اللاذقاني


عيون المقالات

ما الخطأ الذي أوصلنا إلى هذه الحالة؟

يروى أن جنكيز خان اعتلى منبر جامع سمرقند الكبير بعدما اجتاحها، وخطب في المسلمين قائلاً: «أنا ذنوبكم حلت عليكم، أنا غضب الله حل عليكم»، القصة نفسها تروى مرة أخرى عن حفيده هولاكو، ولكن من على منبر جامع

ولكن من اين جاءت " داعش "

    أصيبت كل مراكز الأبحاث والدراسات الاستراتيجية بالصدمة بعد أن قامت داعش خلال أسبوع واحد باجتياح مرعب لسواد العراق، وفرضت قيام دولة جديدة في المنظقة أكبر في الجغرافيا مما تبقى من

العطلة الجميلة وقراءات الصيف

جلبت معي إلى المغرب أربعين أو خمسين مرجعا وأنا عائد من فرنسا. بل وحتى في مطار «أورلي» اخترت على عجل ما لا يقل عن عشرة مراجع إضافية. لحسن الحظ أن مطارات الغرب فيها مكتبات أيضا. هذا بالإضافة إلى

هل أطلق إردوغان النار على قدميه؟

ما هو الشيء الأسوأ من ارتكاب الأخطاء في السياسة؟ وفقا لرجل الدولة الفرنسي تاليران، كان الجواب: «هو أن تفعل شيئا لا ضرورة له».   وحتى الآن، هذا ما قرر رجب طيب إردوغان فعله في تركيا عن طريق

ويحدثونك عن الإرهاب السني العربي

انشغلت وسائل الإعلام في الأيام الماضية بإعلان «داعش» وزعيمها عن قيام «دولة الخلافة» أخيرًا تحت اسم «الدولة الإسلامية». وتعود هذه الظاهرة، أي ظاهرة الثوران الديني داخل الإسلام، إلى سبعينات القرن

تضخيم الداعشية لتلويث الانتفاضة العراقية

لم يذهب جون كيري إلى العراق ليعلن أن الجيش العراقي لم يقاتل، كان عليه أن يكون صريحًا أكثر ومباشرا أكثر في الإعلان عن الأسباب التي جعلت هذا الجيش العراقي لا يقاتل، أو عن السياسات الإقصائية والعقابية

حل إيراني لسورية والعراق وحل حضاري لأوكرانيا

إشارتان متناقضتان من باراك أوباما في غضون أيام، وكأن صاحبهما ليس الرجل نفسه. في 21/ 06 يقول أن لا معارضة سورية معتدلة قادرة على هزيمة نظام الأسد. وفي 25/ 06 يطلب من الكونغرس 500 مليون دولار لتدريب

لا عراق ولا سورية

أنذرنا غلاف مجلة «تايم» الأميركية، قبل أسابيع قليلة، بـ «نهاية العراق». وهذا ما يغدو اليوم عنواناً بارزاً من عناوين «النهايات» التي يوصف بها المشرق العربي اليوم. فما بعد استيلاء «داعش» على الموصل،
1 ... « 528 529 530 531 532 533 534 » ... 711