عندما نشر رئيس الاستخبارات السعودية الأسبق الأمير تركي الفيصل مقالته الشهيرة قبل أسابيع، دعا فيها الإسرائيليين وعبر أعرق صحفهم «هآرتس» للقبول بمبادرة السلام العربية كي ينعموا بالسلام وينعم غيرهم به،
في ختام مبادرة حوار جديدة، شاء هذه المرّة أن يطلق عليها صفة «عيدية» إلى الشعب السوري، بمناسبة الفطر وانقضاء شهر رمضان؛ توجه أحمد معاذ الخطيب الحسني، الرئيس الأسبق لـ»الائتلاف الوطني لقوى الثورة
أكثر من لبنان واحد كان في جلسة المجلس النيابي الخاصة بالتضامن مع غزّة والموصل. لبنانان، ثلاثة، أربعة. كلٌ من الأصوات والمواقف تمايز في تفسير ما يحصل وفي فهمه. كانوا متضامنين، عموماً، مع فلسطينيي غزّة
في الخامس والعشرين من شباط من عام 1534(وليس من عام 2013!)، تمت السيطرة على مدينة مونستر الألمانية (وليس مدينة الرقة السورية!) من قبل مجموعة من المتعصبين من جماعة اللامعمودييين، وهي طائفة متطرفة من
إذا قرر النظام السوري غداً صباحاً تشكيل وفد وإرساله للتفاوض مع الشيخ معاذ الخطيب حول الأفكار التي تضمنتها كلمته عشية عيد الفطر، وتمكن الجانبان بقدرة قادر من التوصل الى اتفاق، كيف يتصور الشيخ
لم تكن حادثة الاعتداء على نهاد قلعي بداية الثمانينات مجرد حادثة عابرة، ولو أنها قيِّدَت بمفاهيم الوطن آنذاك. فنهاد قلعي هو الكاتب الدرامي العبقري الذي جمع حوله أفضل الممثلين الكوميديين السوريين لينجز
كأن الوقت الضائع قد انتهى. وما يعتمل في النفوس منذ شهور، صار لزاماً أن يتم تظهيره بشكل واضح. انتهى الوقت الضائع، وحتى غزة، لم تعد تكفي لتتغطى خلفها الخلافات بين "الاخوة" الخليجيين. شيء ما يدور في
"الدولة الإسلامية" خيرت المسيحيين في الموصل بين دفع الجزية أو اعتناق الإسلام أو مغادرة المدينة، فاختاروا، بكل البساطة، المغادرة. ولم يسجل أي مقاومة جماعية أو فردية ولا حتى محاولة للتفاوض