ما كان من الضروري انتظار اختتام جلسات اجتماع موسكو التشاوري، لمعرفة نتائج ما سمي الحوار السوري ـ السوري، حتى لو كانت موسكو هي التي قررت مَن يملك الحق في الحوار. كان يكفي قراءة مقابلة الأسد في مجلة
لم يعد المصير السياسي للرئيس عبد ربه منصور هادي ورئيس الوزراء خالد بحاح غامضا بعد الإهانات العلنية التي لحقت بهما وبلغت حدا غير مسبوق في التاريخ السياسي العربي عدا الحالات التي كان يحلو للرئيس
لا يغرنكم العداء الذي يبديه الجنرالات العرب لإسرائيل، فهو عداء صوري للاستهلاك المحلي لا أكثر ولا أقل، وغير مقصود للتطبيق على أرض الواقع في معظم الأحيان، لكن ليس بسبب الضعف العربي، بل لأن الجنرالات
إنه فيلم كاوبوي آخر ولكن الحصان استبدل بدبابة أو مدرعة. ربما هذا هو الانطباع الأول الذي يتبادر إلى ذهنك عندما تنتهي من مشاهدة فيلم «القناص الأميركي». . ولكنه بطل ينتمي إلى قيم الأسرة الأميركية
تفادى «حزب الله» والقيادة الإيرانية من ورائه إقحام حليفهما النظام السوري في المواجهة بينهما وبين إسرائيل، عبر اختيارهما الرد من مزارع شبعا المحتلة، على عملية القنيطرة التي كانت أدت إلى مقتل ستة من
يمكن لأي حامل حقيبة صغيرة أن يدعي أنه معارض، ومعارض مهم، وأن معه ليس كمشة أشخاص وحسب... بل جماهيراً عريضة لها أول وليس يعرف أحد أين يكون آخرها.. في حين نعلم أن " حارتنا ضيّقةّ" وضيّقة جداً وكنا نتمنى
إذا عدنا إلى مصطلح “وزير” في اللغة، لوجدنا معناها “خاصة الملك الذي يحمل ثقله ويعينه برأيه”. وفق هذا التعريف، حمل التراث لنا أخبار الوشائج البديعة بين الخليفة – أو الملك – وبين الوزير التي يمكن شرحها
قالت إيران للعالم عقب الغارة الإسرائيلية على موكب الحرس الثوري في القنيطرة: «الأمر لي في دمشق». وجاء نعيها الجنرال في الحرس الثوري الذي قُتل مع القادة العسكريين في حزب الله مهيناً لما تبقى من نظام