التعارض الأهم لحقبة بايدن مع الإرث الترامبي يكمن في الملف الإيراني وحرب اليمن أما حول التطبيع الإسرائيلي مع دول عربية وملفات سوريا والعراق والحرب ضد الإرهاب وليبيا ستكون الاستمرارية هي السمة السائدة.
رغم الاستفزاز الذي تمثله شخصية رغد صدام حسين للكثيرين داخل العراق وخارجه، إلا ان لقاءاتها لإعلامية يجب أن تكون مبعث ارتياح للباحثين عن مكمن الخلل في النسيج الاجتماعي والسياسي العربي! فهي تعطي مواقف
بعد معارك طاحنة استمرت لأكثر من ثلاث سنوات بين فصائل الجيش الحر وتنظيم "داعش" حصدت آلاف الأرواح من الطرفين، تكللت هذه المعارك بالنهاية في تحقيق نصر عسكري كبير عام 2017 في شمال سوريا، ضمن عملية أُطلق
بعد عقدٍ من الاضطراب في الأرض العربية وعليها، يبدو الوضع الآن كأنما تخمد الصراعات بالتدريج. وقد تعددت عوامل الصراع وقواه خلال العقد الصعب الذي لم تعرف منطقتنا ما يشبهه إلا في أعقاب الحرب العالمية
قد لا يكون التاريخ يكرر نفسه، ولكنه بكل تأكيد يمتلك ثوابت تتكرر من فترة إلى أخرى، وتترك بصمتها على مصير الأمم والشعوب، وتترك دروسا تستحق أن تدرس بعناية، فمن لا يفهم تاريخه وتاريخ الآخرين لا يستطيع أن
"أنقرة أوفت بالتزاماتها في إدلب" تصريح مفاجئ، أدلى به وزير الدفاع التركي لنظيره الروسي؛ ألهب وسائل التواصل وخاصة في الداخل السوري، وكأن وزير الدفاع التركي يبعث برسالة يبين فيها ما آلت إليه الأمور في
ما إن خرج السفير الروسي في سوريا، ألكسندر يفيموف يوم الخميس، للقول إن بلاده لن يكون بمقدورها مد يد العون الاقتصادي إلى النظام من جديد، حتى سارعت إيران في اليوم نفسه إلى إعلان فتح خط بحري تجاري جديد
لم يستطع سارتر الوجودي الأشهر في عصره إلا الاعتراف بأن الماركسية هي فلسفة العصر، لكنه لم ينحز إلى الشيوعية.لقد كان اليسار المستمد أطاريحه الأيديولوجية من ماركس ولينين ومن ثم من ماو تسي تونغ وستالين