قصة الطفلة السورية نهلة، التي ماتت وهي مقيدة بسلاسل حديدية داخل قفص في مطلع الشهر الجاري في مخيم من مخيمات إدلب وهي لم تبلغ السادسة بعد، قصة مأساوية، هزت، وتهز، كل صاحب وجدان وضمير من الأعماق. وهي
تناول الكاتب البربطاني الشهير، ديفيد هيرست، انهيار ما يدعى بالتفوق الإسرائيلي عسكريا، أمام صواريخ المقاومة في غزة، في الحرب الدائرة حاليا وتحدث هيرست عن جيل فلسطيني جديد، هو الذي سيدافع عن الأقصى
قبل عشرة أيام، اتصل مستشار الأمن القومي الأميركي، جيك سوليفان، بنظيره الإسرائيلي، وأعاد عقارب الساعة إلى الوراء. بحسب العرض الأميركي للحوار، دعا سوليفان إلى «التعبير عن مخاوف الولايات المتحدة
لو قال لنا أي كاتب أو محلل أو سياسي قبل أسبوعين إن فلسطين من البحر إلى النهر ستنفذ إضرابا عاما متزامنا ضد الاحتلال، لقلنا إنه مجنون.. هذا "الجنون" الفلسطيني الجميل أصبح اليوم واقعا، وليس مجرد
لا تتحول التعددية الطائفية إلى مشكلة تهدد الدولة الوطنية إلا عندما تفتقر هذه الدولة لشروط بناء المواطنة كإطار لتفاعل الأفراد، وغالباً ما تحاول هذه الدولة نفسها أن تغذِّي العصبيات الأهلية أو تعبئها في
فلسطين التاريخيّة لن تُستعاد بصواريخ حماس. والفلسطينيون، داخل دولة إسرائيل أو في الدولة الفلسطينية المنتظرة، لن يختفوا بصواريخ بنيامين نتانياهو. لا أحد في فلسطين أو في إسرائيل كان يحتاج كلّ هذا الدمّ
تعيد الجولة الحالية من المواجهات في داخل إسرائيل والمناطق الفلسطينية المحتلة، القضية الفلسطينية، إلى مفرداتها الأولى، وعناصرها الأساسية، بعد أن حجبت رؤى التطرف والتعنت جوهر الصراع الإسرائيلي
العديد من الطلاب العرب في إسرائيل، غيروا أسماءهم على واتس اب إلى "ابن فلسطين"- نشطاء تويتر قال كاتب إسرائيلي إن "إسرائيل تخوض اليوم حربا على ثلاث جبهات، أخطرها جبهة الأمن الداخلي، في ظل "الحرب