تفصلنا عشرة أيام عن اجتماع أهم قوتين مقرِرتين في المصير السوري: روسيا وأميركا. على جدول أعمالهما الكثير من الملفات الحساسة البينية والدولية؛ ولا ندري ترتيب الملف السوري في جدولهما، ولكنه حتماً حاضرٌ
أنصار النظام السوري نشروا، مؤخراً، شريط فيديو يصوّر العماد المتقاعد علي دوبا وهو يدلي بصوته في مهزلة إعادة «انتخاب» مجرم الحرب الكيماوي بشار الأسد، والمرء يتساءل حقاً أيّ عقول بلهاء غبية، ونفوس مريضة
تقدم الحضارة الغربية نفسها للعالم منذ نشأتها على أنها ثقافة الانفتاح والانعتاق والتحرر والليبرالية والحرية بمختلف تجلياتها، فقد قدمت لنا الثقافة الأوروبية والبريطانية تحديداً مفهوم «السلطة الرابعة»
نظرة فاحصة على خدمة العميد فلاح زاده في سوريا، وعلاقاته السياسية والعسكرية، وتأثيره المحتمل على كيفية تنفيذ «فيلق القدس» لعمليات مستقبلية في الخارج. بعد وفاة نائب قائد «فيلق القدس» في «الحرس الثوري
هل يسمح لي أصدقائي أن أحدثهم عن رزان زيتونة من جديد؟ فأنا لا أملّ من الحديث عنها لأنه حديثٌ في الثورة، فمن أفضل من (سيدة الحرية) في التعبير عن الثورة وتمثيلها؟ أنا لم ألتق برزان زيتونة في حياتي مع
عَمِلَ سيد ولي نصر عميداً لكلية الدراسات الدولية بجامعة جون هوبكنز في واشنطن. ونال شهرة عريضة عن دراساته المعمقة في تيارات الإحياء الإسلامي، في الشرق الأوسط وشبه القارة الهندية. لاحظ نصر أنَّ كافة
"الإنجيل المنحول لزانية المعبد" (المؤسسة العربية للدراسات والنشر) هي الرواية السابعة للكاتب الفلسطيني أسامة العيسة، بعد "المسكوبية"، "مجانين بيت لحم"، "قبلة بيت لحم الأخيرة"، "وردة أريحا"، "قط بئر
يجد التيار الإصلاحي اليوم نفسه في مأزق عميق بعد خسارته جزءاً كبيراً من قاعدته الشعبية من جهة، واستبعاده من قبل النظام وحرمانه من مكتسبات السلطة من جهة أخرى. وكانت قائمة المرشحين للرئاسة التي أقرّها