نشرت صحيفة فرنسية، قبل أيّام، تحقيقاً عن "النجاح الكبير" الذي تحققه "سوبرماركات حزب الله"، وتعرف غالبية اللبنانيين، منذ أشهر، أخبار "مصرف حزب الله" أو "مؤسسة القرض الحسن"، ولا يحتاج أحد إلى مراجع
هدأت وتيرة القتال على جبهات أحياء حلب الغربية (صلاح الدين، سيف الدولة، الإذاعة) ورسمت خطوط الفصل ونقاط التماس بعد أن استُنزفت الفصائل في معارك ضارية استمرت لأكثر من خمسة وأربعين يوماً، تكبدت فيها
جمهورية مالي تمتد وتنغرس أطرافها في منطقة الساحل والصحراء، ولها تكوين اجتماعي نوعي يضم قبائل من أطياف مختلفة ولهجات محلية، ولكن اللغة الفرنسية هي لسان الدولة الرسمي، في حين تحتل اللغة العربية المكان
في ذكرى رحيل حافظ الأسد، وهو الخبر الذي أعلن من قنوات التلفزيون السوري في العاشر من حزيران يونيو عام 2000 بصوت مروان شيخو الذي تندر السوريون طويلا على بكائه المصطنع أثناء قراءة الخبر.. يذكر العاملون
ما الذي ستفعله لاجئة سورية شابة تعيش في أثينا، لتنتقل من اليونان إلى ألمانيا حيث خطيبها؟ لاجئون سوريون يجب عليهم البقاء في الدولة الأولى التي نجحوا في الهرب إليها، فيما التنقل بين الدول غير ممكن
بعد تشتت الجغرافية السورية عبر مناطق نفوذ عسكرية تعبر عن طموحات الدول المتداخلة وتحقق مصالحها، وتماهي السوريين مع الحالة الفيدرالية العسكرية، مضطرين احياناً، و مستفيدين حينا آخر، بسبب حاجة مناطقهم
تعرض الاقتصاد السوري للخراب، كما توقع المرء، بسبب الدمار المادي الناتج عن الحرب الأهلية. ومن المتوقع أيضًا أن يؤدي ذلك الدمار المادي إلى نقص متكرر في الوقود والخبز والسلع الضرورية الأخرى. ولن يستطيع
في سعيهم إلى تفسير إخفاق بناء الدولة في المشرق العربي، يركز باحثون عديدون، كما في كل ميادين التأخر في الواقع، على عناصر الإرث القديم من الثقافة السلطانية والدينية التقليدية والتعدّدية الإثنية أو