لم يكن التصعيد الروسي على منطقة جبل الزاوية في ريف إدلب مفاجئاً للسوريين الذين اعتادوا على إجرام الجيش الروسي قبل كل استحقاق سياسي أو جولة مفاوضات، وقد تزامن هذه المرة مع اقتراب موعد جلسة مجلس الأمن
لن يهدأ بال النظام السياسي العراقي الحالي إلا بتدمير معالم العراق الحضارية المرتبطة بتاريخه الزاهر، نظراً إلى ارتباط النظام بنهج الغلو والثارات الذي تقوده إيران مع حقد أسود على رموز العراق، وذاكرته
حين نستعرض خصائص العقل الإحاطي، أي الذي يرى الظاهرة ويفهم الخبر والحدث الإنساني من شتى زواياه أو أغلبها، يكون للدكتور شاكر عبد الحميد، الناقد والمفكر والمترجم ووزير الثقافة المصري الأسبق الذي خطفه
تسألني صحفية غربية عن “أقوى دليل لديكم يثبت التهمة على جيش الإسلام في قضية اختطاف رزان”. قبل أن أجيبها أفكر في ما يمكن أن تعرفه السيدة عن سوريا وعن السوريين وثورتهم، أو حتى عن سميرة ورزان ووائل
لمّا ورث الملك تشارلز العرش عن أبيه ورث معه عقيدته التي تقوم على أن الملوك هم " الآلهة الصغرى على الأرض "، وأن الله اختارهم للحكم بما يتوافق مع شريعة الحق الإلهي المُقدّس، وكان البرلمان الإنكليزي
في سعيهم إلى تفسير إخفاق بناء الدولة في المشرق العربي، يركز باحثون عديدون، كما في كل ميادين التأخر في الواقع، على عناصر الإرث القديم من الثقافة السلطانية والدينية التقليدية والتعدّدية الإثنية أو
من يفهم في الحب أكثر: العجوز الذي خَبَر الدنيا أم الشابُّ الذي يدرك الواقع؟ لا يهم المهم أن الحديث عن الحب يُطلق روحاً خفيفة تسري في داخلنا، تشعرنا بسعادة بالغة، تُبَدِّل نفوسنا، وتطير بنا إلى
عبد القادر الصالح لم أُحبكِ يوماً .. لن أبجلك كآلهة كما يفعلون اليوم لكني سأسرد طويلاً كيف أني لم اُحبك أيها السوري في بستان القصر قبل عام من هذا اليوم كنا ثورة مدنية لا تفقه الخضوع للقمع