تواصل "هيئة تحرير الشام" الضغط على الجماعات والشخصيات السلفية المستقلة في إدلب وتضعهم أمام خيارات محدودة، إما الانضمام إلى صفوفها أو مغادرة إدلب، أو على الأقل إخضاعهم لرؤيتها وتطويعهم بشكل يخدم
ردًا على اقتراح عضو أحد اللجان الاقتصادية في الأردن فتح باب السياحة الدينية للشيعة الإيرانيين في جنوب البلاد، كتب السفير السابق في إيران الدكتور بسام العموش وهو أستاذ العقيدة والفرق في الجامعة
«لو كان رفيق الحريري حيّاً لما كنّا نعاني ما نعانيه اليوم». هذه العبارة التي ردّدها مؤخّراً أكثر من مواطن لبنانيّ، نُشرت أيضاً على شكل مقالات كما وجدت مكاناً لها في مداخلات وتصريحات سياسيّة. «لو كان
لمّا ورث الملك تشارلز العرش عن أبيه ورث معه عقيدته التي تقوم على أن الملوك هم " الآلهة الصغرى على الأرض "، وأن الله اختارهم للحكم بما يتوافق مع شريعة الحق الإلهي المُقدّس، وكان البرلمان الإنكليزي
في شباط من هذا العام أصدر المجلس الإسلامي السوري في اسطنبول ما أسماها وثيقة الهوية السورية، دون أن يرفقها ببيان دواعي الإصدار، خلا إشارة مجملة إلى عشر سنوات من ثورة الشعب السوري على «النظام الطائفي
عندما تستمع إلى رؤساء دول يتحدثون أو مسؤولين كبار يصرحون، فإنك مضطر لتصديق ولو جزء بسيط من كلامهم نظرا للمنصب الذي يشغلونه. ولكن عندما تسمعهم مرات ومرات وتعرف عين اليقين أنهم ينافقون ويخادعون ويقولون
لم يستغرق طويلاً اللقاء الذي جمع وزير الخارجية الأميركية أنطوني بلينكين مع نظرائه من 17 دولة معنية بالملف السوري، بالإضافة إلى ممثلين عن الاتحاد الأوربي وجامعة الدول العربية، والذي عقد على هامش مؤتمر
تمخّضت الانتخابات الرئاسية الإيرانية، التي اجتمع على مقاطعتها ووصفْها بـ “الهزلية والمسرحية” المعارضون والمنتقدون الإيرانيون معًا، لأول مرة منذ صعود النظام الإيراني إلى سدّة الحكم في عام 1979، عن فوز