يركز معرض "العمالقة الفيكتوريين: ميلاد التصوير الفوتوغرافي" في معرض اللوحات القومي في لندن، على الفترة الأولى من التصوير الفوتوغرافي في العصر الفيكتوري.
ويوجد في جوهر المعرض رواد التصوير الفوتوغرافي من أمثال لويس كارول وجوليا مارجريت كامرون وأوسكار ريلاندر وكلامنتينا هاوردن. ومن بين الموضوعات الرئيسية بالمعرض صور كارول لأليس ليدل وهي ملهمته لـ"أليس في بلاد العجائب".
ولكن البورتريهات الأخرى تشمل رموزا بارزة مثل تشارلز داروين وألفريد لورد تينيسون وتوماس كارليل.
وجرى استعارة صورا فوتوغرافية من أجل المعرض من متاحف وجهات جمع خاصة من مختلف أنحاء العالم ومن بينها معروضات من مجموعة الملكة إليزابيث الثانية.
واختارت الدوقة كاثرين بنفسها، بصفتها راعية معرض اللوحات القومي، سبع صور فوتوغرافية من المعرض من أجل ما يسمى "أثر الراعي" والتي كتبت لها أيضا شروحات شخصية.
وكتبت الدوقة أيضا مقدمة لدليل المعرض. وقالت فيها: "هذه الصور تسمح لنا بتدبر أهمية حفظ وتثمين الطفولة خلال استمرارها. حظى الأطفال بمكانة خاصة في الخيال الفيكتوري وجرى الاحتفاء بهم على ما يبدو لقدراتهم غير المحدودة".
ويستمر المعرض حتى 20 آيار/مايو في معرض اللوحات القومي.
ويوجد في جوهر المعرض رواد التصوير الفوتوغرافي من أمثال لويس كارول وجوليا مارجريت كامرون وأوسكار ريلاندر وكلامنتينا هاوردن. ومن بين الموضوعات الرئيسية بالمعرض صور كارول لأليس ليدل وهي ملهمته لـ"أليس في بلاد العجائب".
ولكن البورتريهات الأخرى تشمل رموزا بارزة مثل تشارلز داروين وألفريد لورد تينيسون وتوماس كارليل.
وجرى استعارة صورا فوتوغرافية من أجل المعرض من متاحف وجهات جمع خاصة من مختلف أنحاء العالم ومن بينها معروضات من مجموعة الملكة إليزابيث الثانية.
واختارت الدوقة كاثرين بنفسها، بصفتها راعية معرض اللوحات القومي، سبع صور فوتوغرافية من المعرض من أجل ما يسمى "أثر الراعي" والتي كتبت لها أيضا شروحات شخصية.
وكتبت الدوقة أيضا مقدمة لدليل المعرض. وقالت فيها: "هذه الصور تسمح لنا بتدبر أهمية حفظ وتثمين الطفولة خلال استمرارها. حظى الأطفال بمكانة خاصة في الخيال الفيكتوري وجرى الاحتفاء بهم على ما يبدو لقدراتهم غير المحدودة".
ويستمر المعرض حتى 20 آيار/مايو في معرض اللوحات القومي.