وعلى الصعيد نفسه قال برلماني إيطالي إن هناك حالة طوارئ قائمة من ناحية الهجرة في جزيرة لامبيدوزا الصقلية، بينما تلتزم أوروبا الصمت. وأضاف عضو مجلس النواب من حزب (فورتسا ايتاليا) ومدير قسم الهجرة فيه، أليساندرو باتّيلوكيو في مذكرة، أن “في هذه الأيام الحارة من نهاية شهر تموز/يوليو، تجازف الأخبار الدرامية حول عمليات الرسوّ غير المنضبط لقوارب الهجرة بأن تصبح سردًا متعبًا لواقع يُنظر إليه على أنه بعيد”.
وذكر باتّيلوكيو أن “الوضع متفجر في الحقيقة، وتوشك نقطة لامبيدوزا الساخنة على الانهيار كونها تضم أكثر من ألف مهاجر حالياً، بينما يستمر تدفق قوارب الهجرة كنبع لا ينضب، وتبدو اتفاقيات مالطا أكثر فأكثر مجرد وهم”، في حين “يغيب صوت أوروبا في هذا الشأن بشكل كامل”. وأشار البرلماني إلى “اتخاذ خطوات مشكوك فيها إلى الأمام مع دراغي، لكننا الآن بحاجة إلى الانتقال من الأقوال إلى الأفعال باستراتيجية فعالة تسمح لنا بمكافحة الاتجار بالبشر والهجرة غير النظامية”. واختتم بالقول “سيستمر حزب (فورتسا ايتاليا) بالضغط من خلال مقترحات ملموسة”.
وذكر باتّيلوكيو أن “الوضع متفجر في الحقيقة، وتوشك نقطة لامبيدوزا الساخنة على الانهيار كونها تضم أكثر من ألف مهاجر حالياً، بينما يستمر تدفق قوارب الهجرة كنبع لا ينضب، وتبدو اتفاقيات مالطا أكثر فأكثر مجرد وهم”، في حين “يغيب صوت أوروبا في هذا الشأن بشكل كامل”. وأشار البرلماني إلى “اتخاذ خطوات مشكوك فيها إلى الأمام مع دراغي، لكننا الآن بحاجة إلى الانتقال من الأقوال إلى الأفعال باستراتيجية فعالة تسمح لنا بمكافحة الاتجار بالبشر والهجرة غير النظامية”. واختتم بالقول “سيستمر حزب (فورتسا ايتاليا) بالضغط من خلال مقترحات ملموسة”.