.
يعود كاريل لتجسيد شخصية الجرو مجددا بأدائه الصوتي المميز، وهي شخصية شرير الفيلم، ولكنه هذه المرة ينضم إلى رابطة تحارب الأشرار، مما يزيد من إحباط التوابع. الطريف في هذا النسخة من أنا الحقير أن الجرو يكتشف أن له شقيق أشقر، ينتمي إلى أسرة نبيلة راقية، يسمى (درو) ويجسد كاريل أيضا شخصيته بأدائه الصوتي.
تتعقد الأمور من الجرو عندما يهرب منه بالتزار برات، الشخصية الشريرة في الفيلم، ويجسد شخصيتها بأدائه الصوتي تيري باركر، بعد أن استولى على أكبر وأغلى ماسة في العالم، مما يتسبب في فقدانه لوظيفته، والعديد من المشاكل التي يتعرض لها، والتي تؤدي إلى أن يعرف في النهاية أن له شقيق توأم.
يعيش درو في جزيرة خاصة معزولة، محاط بكل مظاهر الترفيه والرفاهية، بفضل مغامرات السرقة والسطو التي قام بها، ليثبت هو أيضا أن الشر والجريمة تجريان في عروقه، وبعد أن يتعرف على شقيقه جرو يحاول إقناعه بالعودة إلى سابق عهده كشخصية شريرة.
من المتوقع أن يكون هذا الجزء من "أنا الحقير" آخر عهد ستيف كاريل بتقديم هذه الشخصية، على الرغم من إبدائه استعداده وترحيبه للعودة إلى تقديم الشخصية من خلال مشهد قصير في أحد الأفلام في المستقبل بدون أية مشاكل. "بعد عشر سنوات من تقديم الأداء الصوتي لشخصية الجرو، أشعر وكأنني صرت في منزلي"، يقول في إشارة إلى إصابته بالملل والرتابة من تكرار أداء نفس الشخصية، ولكنه في مقابلة صحفية بمناسبة الحملة الترويجية للفيلم قال مازحا "كان من المفترض أن يدفعوا لي أجري مضاعفا لأنني أقوم بأداء شخصيتين، لكن لم يفعلوا".
بعد الانتهاء من تصوير الجزء الثالث من السلسلة، أكد ستيف كاريل أنه يشعر بالفخر والرضا، قائلا "لقد كان الأمر ممتعا ومسليا بالنسبة لي وبالنسبة للعائلات التي شاهدت أجزاء السلسلة"، معربا عن قناعته بأن السلسلة كانت ناجحة منذ الجزء الأول وحتى الأخير، "على فرض أن هذا الجزء منها هو الأخير"، يوضح. بطبيعة الحال يشاركه في هذه المغامرة العبثية المجنونة أيضا، زوجته لوسي، وتجسد شخصيتها النجمة كريستين ويج، وبناتهما الثلاثة مارجو وإديث وأجنس.
تجدر الإشارة إلى أنه لكي يعثر كاريل على النبرة الملائمة لشقيقه الشرير درو، اضطر لاسترجاع بدايات شخصية جرو. ووضح في مقابلة مع صحيفة ديلي تليجراف بمناسبة عرض الفيلم في نيوزيلندا قائلا "بدا جرو في بداياته شخصية غامضة، انطوائية، كئيبة وغير ودية إلى حد بعيد، يجسد نوعا مختلفا من الشر، يجذب المشاهد للتعاطف معه لكلاسيكيته وحبكته المهنية العالية"، مضيفا أنه "بعد ثلاث سنوات أردنا أن يحصل درو على نبرة مماثلة، باستثناء أن الشقيق أسلوبه أكثر انفتاحا ومرحا وأكثر مصداقية وودا، مما اضطرني للتخفيف من نبرة كلامه".
جدير بالذكر أنه على الرغم من احتمالية أن يكون بمثابة وداع كاريل للسلسلة، فإنه يمثل مشروع التعاون السادس بين النجم الأمريكي من مساشوتس وكريستين ويج، حيث يعتبر بوجود كيمياء خاصة تجمعه بها يصعب أن توجد بينه وبين أية نجمة أخرى. أما ويج فتؤكد بدورها أن كاريل بالنسبة لها "مرح وخفيف الظل لأبعد الحدود، وهو في نفس الوقت يجيد أيضا تقديم المواقف الدرامية ببراعة".
يحمل الجزء الثالث من سلسلة "أنا الحقير" توقيع كلا من بيير كوفين وكايل بلادا، فيما يحمل السيناريو توقيع كلا من سينكو بول وكين داوريو، اللذان كتبا سيناريو الجزء الأول، حيث حرصا على إضافة جرعة إضافية من الكوميديا الناجمة عن إدخال شخصية درو، لتقديم وجه آخر من هذه النوعية من الشر في الأعمال الكوميدية، من خلال شخصية مرفهة لنجم بوب في الثمانينيات قبل أن يتجه إلى العالم السفلي للجريمة. السخرية والمرارة من العناصر الحاضرة بقوة في هذه السلسلة من انتاج استديوهات يونيفرسال، مما يجعلها رهانا جيدا مع بداية موسم أفلام الصيف في الجانب الغربي من الكرة الأرضية.
يعود كاريل لتجسيد شخصية الجرو مجددا بأدائه الصوتي المميز، وهي شخصية شرير الفيلم، ولكنه هذه المرة ينضم إلى رابطة تحارب الأشرار، مما يزيد من إحباط التوابع. الطريف في هذا النسخة من أنا الحقير أن الجرو يكتشف أن له شقيق أشقر، ينتمي إلى أسرة نبيلة راقية، يسمى (درو) ويجسد كاريل أيضا شخصيته بأدائه الصوتي.
تتعقد الأمور من الجرو عندما يهرب منه بالتزار برات، الشخصية الشريرة في الفيلم، ويجسد شخصيتها بأدائه الصوتي تيري باركر، بعد أن استولى على أكبر وأغلى ماسة في العالم، مما يتسبب في فقدانه لوظيفته، والعديد من المشاكل التي يتعرض لها، والتي تؤدي إلى أن يعرف في النهاية أن له شقيق توأم.
يعيش درو في جزيرة خاصة معزولة، محاط بكل مظاهر الترفيه والرفاهية، بفضل مغامرات السرقة والسطو التي قام بها، ليثبت هو أيضا أن الشر والجريمة تجريان في عروقه، وبعد أن يتعرف على شقيقه جرو يحاول إقناعه بالعودة إلى سابق عهده كشخصية شريرة.
من المتوقع أن يكون هذا الجزء من "أنا الحقير" آخر عهد ستيف كاريل بتقديم هذه الشخصية، على الرغم من إبدائه استعداده وترحيبه للعودة إلى تقديم الشخصية من خلال مشهد قصير في أحد الأفلام في المستقبل بدون أية مشاكل. "بعد عشر سنوات من تقديم الأداء الصوتي لشخصية الجرو، أشعر وكأنني صرت في منزلي"، يقول في إشارة إلى إصابته بالملل والرتابة من تكرار أداء نفس الشخصية، ولكنه في مقابلة صحفية بمناسبة الحملة الترويجية للفيلم قال مازحا "كان من المفترض أن يدفعوا لي أجري مضاعفا لأنني أقوم بأداء شخصيتين، لكن لم يفعلوا".
بعد الانتهاء من تصوير الجزء الثالث من السلسلة، أكد ستيف كاريل أنه يشعر بالفخر والرضا، قائلا "لقد كان الأمر ممتعا ومسليا بالنسبة لي وبالنسبة للعائلات التي شاهدت أجزاء السلسلة"، معربا عن قناعته بأن السلسلة كانت ناجحة منذ الجزء الأول وحتى الأخير، "على فرض أن هذا الجزء منها هو الأخير"، يوضح. بطبيعة الحال يشاركه في هذه المغامرة العبثية المجنونة أيضا، زوجته لوسي، وتجسد شخصيتها النجمة كريستين ويج، وبناتهما الثلاثة مارجو وإديث وأجنس.
تجدر الإشارة إلى أنه لكي يعثر كاريل على النبرة الملائمة لشقيقه الشرير درو، اضطر لاسترجاع بدايات شخصية جرو. ووضح في مقابلة مع صحيفة ديلي تليجراف بمناسبة عرض الفيلم في نيوزيلندا قائلا "بدا جرو في بداياته شخصية غامضة، انطوائية، كئيبة وغير ودية إلى حد بعيد، يجسد نوعا مختلفا من الشر، يجذب المشاهد للتعاطف معه لكلاسيكيته وحبكته المهنية العالية"، مضيفا أنه "بعد ثلاث سنوات أردنا أن يحصل درو على نبرة مماثلة، باستثناء أن الشقيق أسلوبه أكثر انفتاحا ومرحا وأكثر مصداقية وودا، مما اضطرني للتخفيف من نبرة كلامه".
جدير بالذكر أنه على الرغم من احتمالية أن يكون بمثابة وداع كاريل للسلسلة، فإنه يمثل مشروع التعاون السادس بين النجم الأمريكي من مساشوتس وكريستين ويج، حيث يعتبر بوجود كيمياء خاصة تجمعه بها يصعب أن توجد بينه وبين أية نجمة أخرى. أما ويج فتؤكد بدورها أن كاريل بالنسبة لها "مرح وخفيف الظل لأبعد الحدود، وهو في نفس الوقت يجيد أيضا تقديم المواقف الدرامية ببراعة".
يحمل الجزء الثالث من سلسلة "أنا الحقير" توقيع كلا من بيير كوفين وكايل بلادا، فيما يحمل السيناريو توقيع كلا من سينكو بول وكين داوريو، اللذان كتبا سيناريو الجزء الأول، حيث حرصا على إضافة جرعة إضافية من الكوميديا الناجمة عن إدخال شخصية درو، لتقديم وجه آخر من هذه النوعية من الشر في الأعمال الكوميدية، من خلال شخصية مرفهة لنجم بوب في الثمانينيات قبل أن يتجه إلى العالم السفلي للجريمة. السخرية والمرارة من العناصر الحاضرة بقوة في هذه السلسلة من انتاج استديوهات يونيفرسال، مما يجعلها رهانا جيدا مع بداية موسم أفلام الصيف في الجانب الغربي من الكرة الأرضية.