كما وصفت المنظمة المغير بأنه «أحد أهم الأصوات المعتدلة في المنطقة، وأحد الذين ينبذون الكراهية». وأشارت إلى أنه «موجود الآن في هولندا للعلاج من إصابة تعرض لها نتيجة تعذيبه على يد جنود إسرائيليين بعد عودته من لندن وتسلم جائزة دولية في الصحافة» العام الماضي.
ويتلقى المغير العلاج في المستشفى الآن بسبب التعذيب على يد ضباط من الاستخبارات الإسرائيلية على معبر الكرامة أثناء عودته من لندن وتسلّمه جائزة مارثا جيللوم للصحافة، وهي إحدى أهم الجوائز العالمية، اذ فاز بها عن مجموعة قصص إخبارية نشرها في مجلة «تقرير واشنطن لشؤون الشرق الأوسط» الأميركية (باللغة الانجليزية) تناولت الوضع الإنساني القاسي الذي يعيشه سكان قطاع غزة بسبب الحصار الإسرائيلي.
وكان المغير فاز بجائزة جائزة الاعلام الاثني لعام 2005 في الولايات المتحدة لأفضل قصة صحافية على مستوى العالم عن قصته «شارون... لماذا هدمت منزلي» التي تتناول هدم منزل عائلته القريب من الشريط الحدودي الفاصل بين القطاع ومصر قبل سنوات. واتسمت قصص المغير الصحافية بقوة التأثير في المتلقي وتناولها للوضع الإنساني في شكل محترف بعيد عن التداعيات والتجاذبات السياسة، ما جعلها تلقى صدى واسعاً على مستوى العالم وتُترجم إلى لغات عدة
واتسمت قصص المغير الصحفية بقوة التأثير، وتناولها للوضع الإنساني بشكل محترف بعيدا عن التداعيات والتجاذبات السياسة، ما جعلها تلقى صدى واسعاً على مستوى العالم وتترجم إلى عدة لغات.
وكان المفكر الأميركي وعالم اللغة الشهير نوام تشومسكي اطّلع على القصص المنافسة في مسابقة 'مارثا جيللوم وكتب للجنة التحكيم قائلاً: 'إن قصص محمد عمر (المغير) من غزة مدهشة جداً في طريقة تناولها للحدث وعمقها، حتى في وجودها مع الأخذ بعين الاعتبار الظروف التي عمل بها. إنها حقاً إنجاز يشار له بالبنان لشخص متميز جدا وذي مهارة عالية وملتزم بأعلى القيم'.
ويتلقى المغير العلاج في المستشفى الآن بسبب التعذيب على يد ضباط من الاستخبارات الإسرائيلية على معبر الكرامة أثناء عودته من لندن وتسلّمه جائزة مارثا جيللوم للصحافة، وهي إحدى أهم الجوائز العالمية، اذ فاز بها عن مجموعة قصص إخبارية نشرها في مجلة «تقرير واشنطن لشؤون الشرق الأوسط» الأميركية (باللغة الانجليزية) تناولت الوضع الإنساني القاسي الذي يعيشه سكان قطاع غزة بسبب الحصار الإسرائيلي.
وكان المغير فاز بجائزة جائزة الاعلام الاثني لعام 2005 في الولايات المتحدة لأفضل قصة صحافية على مستوى العالم عن قصته «شارون... لماذا هدمت منزلي» التي تتناول هدم منزل عائلته القريب من الشريط الحدودي الفاصل بين القطاع ومصر قبل سنوات. واتسمت قصص المغير الصحافية بقوة التأثير في المتلقي وتناولها للوضع الإنساني في شكل محترف بعيد عن التداعيات والتجاذبات السياسة، ما جعلها تلقى صدى واسعاً على مستوى العالم وتُترجم إلى لغات عدة
واتسمت قصص المغير الصحفية بقوة التأثير، وتناولها للوضع الإنساني بشكل محترف بعيدا عن التداعيات والتجاذبات السياسة، ما جعلها تلقى صدى واسعاً على مستوى العالم وتترجم إلى عدة لغات.
وكان المفكر الأميركي وعالم اللغة الشهير نوام تشومسكي اطّلع على القصص المنافسة في مسابقة 'مارثا جيللوم وكتب للجنة التحكيم قائلاً: 'إن قصص محمد عمر (المغير) من غزة مدهشة جداً في طريقة تناولها للحدث وعمقها، حتى في وجودها مع الأخذ بعين الاعتبار الظروف التي عمل بها. إنها حقاً إنجاز يشار له بالبنان لشخص متميز جدا وذي مهارة عالية وملتزم بأعلى القيم'.