فريق ليفربول
تقدم المدافع الكاميروني بينوا أسو إكوتو بهدف لتوتنهام قبيل نهاية الشوط الأول ثم تعادل ستيفن جيرارد لليفربول من ضربة جزاء ، قبل أن يحرز الوافد الجديد سيباستيان باسونج هدف الحسم لأصحاب الأرض.
أدت الهزيمة لزيادة حجم الضغوط على ليفربول ، في الوقت الذي حقق فيه الثلاثة الكبار بجانب مانشستر سيتي ، الذي يتوقع الكثيرون قدرته على المنافسة على اللقب ، الفوز في المباراة الأولى لهم.
وسيكون هناك أيضا بعض القلق بشأن مدى جاهزية المدافع مارتين سكرتل وجيمي كاراجر بعد تعرضهما لاصطدام عنيف خلال الشوط الأول للمباراة.
وعاد الاثنان للمشاركة في المباراة ، ولكن كاراجر احتاج لـ 12 غرزة لعلاج جرح في الرأس طوله خمس سنتيمترات ، فيما احتاج سكارتل لإجراء عدة غرز في الفك.
وجاءت أول فرصة حقيقة في المباراة بعد مرور نصف ساعة حيث قام لوكا مودريتش بمجهود كبير للحاق بالكرة وأرسل كرة عرضية بقدمه اليمنى وأرتقى روبي كين للكرة برأسه ولكن خوسيه مانويل ريينا تصدى له بثبات.
كانت هذه الهجمة بمثابة إنذار شديد من جانب توتنهام ، وبعد أربع دقائق مرر مودريتش كرة جديدة لكين ، الذي فوجئ بمدى براعة الحارس ريينا .
جاء هدف السبق لتوتنهام في الدقيقة الأخيرة من الشوط الاول عندما اصطدمت الضربة الحرة المباشرة التي سددها توم هودليستون بالحائط البشري لليفربول ليتابعها إكوتو ويسددها قوية بقدمه اليسرى لتمر من بين أقدام اللاعبين وتسكن الشباك.
وبدأ ليفربول الشوط الثاني بإيقاع أسرع وسدد جيرارد كرة زاحفة مرت بالكاد بجوار القائم.
وسدد ويلسون بالاسيوس كرة رائعة ولكن ليفربول واصل سيطرته على مجريات اللعب.
جاء هدف التعادل بعد مرور عشر دقائق من عمر الشوط الثاني عندما حصل ليفربول على ضربة جزاء إثر عرقلة الحارس هوريلو جوميز لجلين جونسون داخل منطقة الجزاء ، وتقدم جيرارد لتسديد ضربة الجزاء ليحرز منها هدف التعادل لفريقه.
ولكن توتنهام تقدم بهدف جديد بعد أربع دقائق فقط بعدما أرتقى باسونج برأسه للضربة الحرة المباشرة التي نفذها مودريتش.
وسيطر ليفربول على مجريات اللعب تماما بعد الهدف ولكنه نادرا ما بدا قادرا على إدراك التعادل ، ورغم ذلك ربما كان بإمكانه الحصول على ضربة جزاء ثانية قبل خمس دقائق من نهاية المباراة بعدما بدا أن إكوتو أعترض سبيل أندري فورونين.
وأشهر حكم المباراة البطاقة الحمراء في وجه سامي لي ، المدرب المساعد لليفربول بسبب اعتراضه على قرار ضربة الجزاء.
وفي وقت سابق اليوم قاد واين روني فريقه مانشستر يونايتد لتحقيق بداية إيجابية في مستهل حملته للدفاع عن لقب الدوري الممتاز للمرة الرابعة على التوالي ، عبر الفوز على برمنجهام سيتي بهدف نظيف .
سيطر مانشستر على مجريات اللعب في أغلب فترات المباراة ، ولكن دون أن يبدو أنه يلعب براحة كاملة ، بيد أنه بعد السقوط في فخ التعادل في مباراته الافتتاحية على ملعبه الموسمين الماضيين ، نجح الفريق أخيرا في حصد النقاط الثلاث.
جاء هدف الفوز بعد مرور 34 دقيقة إثر متابعة رائعة من روني بعدما أرتدت تسديدته الرأسية من القائم.
وافتقد مانشستر جهود مدافعه ريو فرديناند الذي عاد من مهمة قومية مع المنتخب الإنجليزي الأسبوع الماضي بإصابة في الظهر قبل أن يتعرض لإصابة في ربلة الساق (السمانة) خلال تدريبات الفريق.
وسيخضع فرديناند لإشعة غدا الاثنين لتحديد حجم الإصابة.
ولعب برمنجهام بعمق دفاعي في منتصف الملعب ، ولكنه فشل في احتواء مانشتر في بداية المباارة.
واضطر لاعبو برمنجهام الى تشتيت الكرة مرتين من داخل منطقة الجزاء قبل أن يسدد روني قذيفة صاروخية من حوالي 25 ياردة أنقذها الحارس جو هارت بثبات.
وتنفس مانشتر الصعداء قبل 11 دقيقة على نهاية الشوط الأول حيث أرسل روني كرة طولية إلى ديميتار برباتوف الذي مررها بدوره إلى ناني ، وارتدت التسديدة الرأسية الأولى لروني من القائم ، ولكن هارت أخطأ في التصدي لترتد الكرة إلى روني الذي لم يجد صعوبة في تسجيل هدف الحسم لفريقه.
وبعد الهدف تحسن أداء برمنجهام وسدد كاميرون جيروم كرة زاحفة مرت بالكاد بجوار القائم قبل أن ينجح باتريس إيفرا في تشتيت التسديدة الرأسية فرانك كيدرو قبل أن تتجاوز خط مرمى فريقه.
واستعاد مانشستر السيطرة مجددا ، وفي الدقيقة الأخيرة من الشوط الأول سدد دارين فليتشر كرة من داخل منطقة الجزاء ضلت طريقها للمرمى إثر تمريرة رائعة من إيفرا.
وسدد روني كرة قوية تصدى لها هارت في الشوط الثاني ، ولكن لم يظهر مانشستر بأفضل صورة له ، ورغم سيطرة الفريق على مجريات اللعب دائما ما كان هناك شعور بقدرة برمنجهام على خطف التعادل في أي لحظة.
وشارك مايكل أوين من على مقاعد البدلاء ، وأضاع فرصة إنفراد كامل في الوقت بدل الضائع.
أدت الهزيمة لزيادة حجم الضغوط على ليفربول ، في الوقت الذي حقق فيه الثلاثة الكبار بجانب مانشستر سيتي ، الذي يتوقع الكثيرون قدرته على المنافسة على اللقب ، الفوز في المباراة الأولى لهم.
وسيكون هناك أيضا بعض القلق بشأن مدى جاهزية المدافع مارتين سكرتل وجيمي كاراجر بعد تعرضهما لاصطدام عنيف خلال الشوط الأول للمباراة.
وعاد الاثنان للمشاركة في المباراة ، ولكن كاراجر احتاج لـ 12 غرزة لعلاج جرح في الرأس طوله خمس سنتيمترات ، فيما احتاج سكارتل لإجراء عدة غرز في الفك.
وجاءت أول فرصة حقيقة في المباراة بعد مرور نصف ساعة حيث قام لوكا مودريتش بمجهود كبير للحاق بالكرة وأرسل كرة عرضية بقدمه اليمنى وأرتقى روبي كين للكرة برأسه ولكن خوسيه مانويل ريينا تصدى له بثبات.
كانت هذه الهجمة بمثابة إنذار شديد من جانب توتنهام ، وبعد أربع دقائق مرر مودريتش كرة جديدة لكين ، الذي فوجئ بمدى براعة الحارس ريينا .
جاء هدف السبق لتوتنهام في الدقيقة الأخيرة من الشوط الاول عندما اصطدمت الضربة الحرة المباشرة التي سددها توم هودليستون بالحائط البشري لليفربول ليتابعها إكوتو ويسددها قوية بقدمه اليسرى لتمر من بين أقدام اللاعبين وتسكن الشباك.
وبدأ ليفربول الشوط الثاني بإيقاع أسرع وسدد جيرارد كرة زاحفة مرت بالكاد بجوار القائم.
وسدد ويلسون بالاسيوس كرة رائعة ولكن ليفربول واصل سيطرته على مجريات اللعب.
جاء هدف التعادل بعد مرور عشر دقائق من عمر الشوط الثاني عندما حصل ليفربول على ضربة جزاء إثر عرقلة الحارس هوريلو جوميز لجلين جونسون داخل منطقة الجزاء ، وتقدم جيرارد لتسديد ضربة الجزاء ليحرز منها هدف التعادل لفريقه.
ولكن توتنهام تقدم بهدف جديد بعد أربع دقائق فقط بعدما أرتقى باسونج برأسه للضربة الحرة المباشرة التي نفذها مودريتش.
وسيطر ليفربول على مجريات اللعب تماما بعد الهدف ولكنه نادرا ما بدا قادرا على إدراك التعادل ، ورغم ذلك ربما كان بإمكانه الحصول على ضربة جزاء ثانية قبل خمس دقائق من نهاية المباراة بعدما بدا أن إكوتو أعترض سبيل أندري فورونين.
وأشهر حكم المباراة البطاقة الحمراء في وجه سامي لي ، المدرب المساعد لليفربول بسبب اعتراضه على قرار ضربة الجزاء.
وفي وقت سابق اليوم قاد واين روني فريقه مانشستر يونايتد لتحقيق بداية إيجابية في مستهل حملته للدفاع عن لقب الدوري الممتاز للمرة الرابعة على التوالي ، عبر الفوز على برمنجهام سيتي بهدف نظيف .
سيطر مانشستر على مجريات اللعب في أغلب فترات المباراة ، ولكن دون أن يبدو أنه يلعب براحة كاملة ، بيد أنه بعد السقوط في فخ التعادل في مباراته الافتتاحية على ملعبه الموسمين الماضيين ، نجح الفريق أخيرا في حصد النقاط الثلاث.
جاء هدف الفوز بعد مرور 34 دقيقة إثر متابعة رائعة من روني بعدما أرتدت تسديدته الرأسية من القائم.
وافتقد مانشستر جهود مدافعه ريو فرديناند الذي عاد من مهمة قومية مع المنتخب الإنجليزي الأسبوع الماضي بإصابة في الظهر قبل أن يتعرض لإصابة في ربلة الساق (السمانة) خلال تدريبات الفريق.
وسيخضع فرديناند لإشعة غدا الاثنين لتحديد حجم الإصابة.
ولعب برمنجهام بعمق دفاعي في منتصف الملعب ، ولكنه فشل في احتواء مانشتر في بداية المباارة.
واضطر لاعبو برمنجهام الى تشتيت الكرة مرتين من داخل منطقة الجزاء قبل أن يسدد روني قذيفة صاروخية من حوالي 25 ياردة أنقذها الحارس جو هارت بثبات.
وتنفس مانشتر الصعداء قبل 11 دقيقة على نهاية الشوط الأول حيث أرسل روني كرة طولية إلى ديميتار برباتوف الذي مررها بدوره إلى ناني ، وارتدت التسديدة الرأسية الأولى لروني من القائم ، ولكن هارت أخطأ في التصدي لترتد الكرة إلى روني الذي لم يجد صعوبة في تسجيل هدف الحسم لفريقه.
وبعد الهدف تحسن أداء برمنجهام وسدد كاميرون جيروم كرة زاحفة مرت بالكاد بجوار القائم قبل أن ينجح باتريس إيفرا في تشتيت التسديدة الرأسية فرانك كيدرو قبل أن تتجاوز خط مرمى فريقه.
واستعاد مانشستر السيطرة مجددا ، وفي الدقيقة الأخيرة من الشوط الأول سدد دارين فليتشر كرة من داخل منطقة الجزاء ضلت طريقها للمرمى إثر تمريرة رائعة من إيفرا.
وسدد روني كرة قوية تصدى لها هارت في الشوط الثاني ، ولكن لم يظهر مانشستر بأفضل صورة له ، ورغم سيطرة الفريق على مجريات اللعب دائما ما كان هناك شعور بقدرة برمنجهام على خطف التعادل في أي لحظة.
وشارك مايكل أوين من على مقاعد البدلاء ، وأضاع فرصة إنفراد كامل في الوقت بدل الضائع.