وأكدت وزارة الداخلية في بيان لها ”التزامها بمعطيات المرحلة بكل أجهزتها مع إرادة الشعب نحو التغيير وإرساء قواعد الدولة المدنية التى تحتكم لسيادة القانون“.
وذكرت عبر البيان الذي نشرته وكالة الأنباء السودانية الرسمية ”سونا“ أنه ”ليس هناك أي توجه بإعادة إنتاج تشريعات توافق الشعب على رفضها باعتبارها مقيدة للحريات العامة ولا تتفق مع مطلوبات التغيير وعلى رأسها قانون النظام العام“.
وحسب الوزارة بيان رسمي من الوز ارة فقد ”تم رصد أصوات تنادي بفرض بعض الأحكام وتنفيذها بوساطة أفراد أو جماعات“، مؤكدة رفضها لهذا الأمر وهو نهج مرفوض، مبينة أن فرض أي نظم أوعقوبات تنفذ بعيدا عن الأجهزة العدلية المختصة يعد أمرا غير قانوني يستوجب المساءلة القانونية وسيُتصدى له بالحسم والحزم اللازميين.
وأكدت التوجه بضبط الخطاب الإعلامي وفقا للوائح الصادرة من وزارة الداخلية ورئاسة الشرطة، واشارتالى أن مسؤولية الأمن المجتمعي من أهم أولويات وزارة الداخلية التى تؤدي أعمالها وفقا للوثيقة الدستورية .
وقد دخلت المطربة المعروفة هدى عربي على الخط وهددت من يروج للحملة بأن هنالك رجالاً سيتصدون لها، في حين حذر عدد من أعضاء لجان المقاومة من المساس بالمرأة أيا كان شكلها.
وشهدت مواقع التواصل الاجتماعي في السودان حالة من الغضب بعد إطلاق مجموعة من الشباب دون إظهار هويتهم حملةً لجلد النساء غير المحجبات بالسياط، بينما ردت عليهم النساء بحملات مضادة أبرزها ”شيلي حجر“.
وذكرت عبر البيان الذي نشرته وكالة الأنباء السودانية الرسمية ”سونا“ أنه ”ليس هناك أي توجه بإعادة إنتاج تشريعات توافق الشعب على رفضها باعتبارها مقيدة للحريات العامة ولا تتفق مع مطلوبات التغيير وعلى رأسها قانون النظام العام“.
وحسب الوزارة بيان رسمي من الوز ارة فقد ”تم رصد أصوات تنادي بفرض بعض الأحكام وتنفيذها بوساطة أفراد أو جماعات“، مؤكدة رفضها لهذا الأمر وهو نهج مرفوض، مبينة أن فرض أي نظم أوعقوبات تنفذ بعيدا عن الأجهزة العدلية المختصة يعد أمرا غير قانوني يستوجب المساءلة القانونية وسيُتصدى له بالحسم والحزم اللازميين.
وأكدت التوجه بضبط الخطاب الإعلامي وفقا للوائح الصادرة من وزارة الداخلية ورئاسة الشرطة، واشارتالى أن مسؤولية الأمن المجتمعي من أهم أولويات وزارة الداخلية التى تؤدي أعمالها وفقا للوثيقة الدستورية .
وقد دخلت المطربة المعروفة هدى عربي على الخط وهددت من يروج للحملة بأن هنالك رجالاً سيتصدون لها، في حين حذر عدد من أعضاء لجان المقاومة من المساس بالمرأة أيا كان شكلها.
وشهدت مواقع التواصل الاجتماعي في السودان حالة من الغضب بعد إطلاق مجموعة من الشباب دون إظهار هويتهم حملةً لجلد النساء غير المحجبات بالسياط، بينما ردت عليهم النساء بحملات مضادة أبرزها ”شيلي حجر“.