المطربة الفرنسية باتريسيا كاس
واضافت المطربة الفرنسية التي تتمتع بشعبية واسعة في تونس "وهي مناسبة ايضا لنغني سويا اغاني الجديدة".
وهي المرة الاولى التي تقدم فيها هذا العمل الذي اصدرته قبل عام ويتضمن 12 اغنية بالفرنسية والانكليزية والالمانية، في بلد عربي.
وردد الجمهور بحماس مع المطربة الفرنسية التي حولت مسرح قرطاج الى شبه ملهى ليلي طغت عليه الاضواء الخافتة والموسيقى الحالمة احيانا وهي تؤدي اغانيها الجديدة ومن بينها "ادمان البطلات" و"الحظ لا ياتي الا مرة واحدة" و"ادخلوا المهرجين" و"كباريه".
وبثت شاشة عملاقة انتصبت خلف المسرح صورا لاجواء الحفلات التي كانت تقام في فترة الثلاثينات وبعض الرقصات التي كانت مشهورة انذاك.
كما غنت كاس باقة من اشهر اغانيها القديمة التي شكلت منعرجا في حياتها الفنية التي بداتها العام 1985 لا سيما "يقول لي اني جميلة" و"الانسة تغني بلوز" "صديقي انا" التي رددها معها الحضور الذي لم يتعب من التصفيق طيلة مدة الحفلة التي استغرقت الساعتين.
وتخللت الفقرات الغنائية لوحات راقصة ادتها كاس برفقة احدى عناصر فرقتها على ايقاعات "البلوز" فوق ارضية غطي معضمها بالسجاد المزركش.
وعلقت كاس عن ذلك مازحة "هناك كثير من الالوان، شيء جميل لتفادي الانزلاق" في اشارة لحفل مواطنها شارل ازنافور الذي كاد ان يسقط مرارا خلال حفل احياه في وقت سابق في نفس الاطار وذلك نتيجة الرطوبة.
وهي المرة الثالثة التي تغني فيها على مسرح قرطاج الذي استقطب داب على استقطاب فنانين اجانب لامعين في اطار "تفتحه على التجارب الاخرى".
ويندرج هذا الحفل في اطار جولة فنية عالمية للمغنية الفرنسية في 26 بلدا اوروبيا واسيويا بدأتها في تشرين الثاني/نوفمبر 2008 بعد غياب ثلاث سنوات.
يشار الى ان كاس المنحدرة من اب فرنسي يعمل في المناجم وام المانية عملت في ملهى ليلي وعمرها لم يتجاوز الثالثة عشرة.
وحصلت مرارا على لقب الفنانة الفرنسية ذات الاسطوانات الاكثر رواجا خارج الحدود حيث بلغت ارقام هذه المبيعات نحو 16 مليونا هذا العام، حسب اوساط المغنية.
يستمر مهرجان قرطاج الذي انطلقت فعالياته في التاسع من تموز/يويو الماضي حتى 17 من ب/اغسطس. ومن الحفلات الباقية والتي من المتوقع ان تجلب جمهورا غفيرا، حفلات المصري عمرو ذياب واللبنانيين ملحم بركات وعاصي الحلاني ونوال الزغبي والشاب خالد والتونسي لطفي بوشناق.
وهي المرة الاولى التي تقدم فيها هذا العمل الذي اصدرته قبل عام ويتضمن 12 اغنية بالفرنسية والانكليزية والالمانية، في بلد عربي.
وردد الجمهور بحماس مع المطربة الفرنسية التي حولت مسرح قرطاج الى شبه ملهى ليلي طغت عليه الاضواء الخافتة والموسيقى الحالمة احيانا وهي تؤدي اغانيها الجديدة ومن بينها "ادمان البطلات" و"الحظ لا ياتي الا مرة واحدة" و"ادخلوا المهرجين" و"كباريه".
وبثت شاشة عملاقة انتصبت خلف المسرح صورا لاجواء الحفلات التي كانت تقام في فترة الثلاثينات وبعض الرقصات التي كانت مشهورة انذاك.
كما غنت كاس باقة من اشهر اغانيها القديمة التي شكلت منعرجا في حياتها الفنية التي بداتها العام 1985 لا سيما "يقول لي اني جميلة" و"الانسة تغني بلوز" "صديقي انا" التي رددها معها الحضور الذي لم يتعب من التصفيق طيلة مدة الحفلة التي استغرقت الساعتين.
وتخللت الفقرات الغنائية لوحات راقصة ادتها كاس برفقة احدى عناصر فرقتها على ايقاعات "البلوز" فوق ارضية غطي معضمها بالسجاد المزركش.
وعلقت كاس عن ذلك مازحة "هناك كثير من الالوان، شيء جميل لتفادي الانزلاق" في اشارة لحفل مواطنها شارل ازنافور الذي كاد ان يسقط مرارا خلال حفل احياه في وقت سابق في نفس الاطار وذلك نتيجة الرطوبة.
وهي المرة الثالثة التي تغني فيها على مسرح قرطاج الذي استقطب داب على استقطاب فنانين اجانب لامعين في اطار "تفتحه على التجارب الاخرى".
ويندرج هذا الحفل في اطار جولة فنية عالمية للمغنية الفرنسية في 26 بلدا اوروبيا واسيويا بدأتها في تشرين الثاني/نوفمبر 2008 بعد غياب ثلاث سنوات.
يشار الى ان كاس المنحدرة من اب فرنسي يعمل في المناجم وام المانية عملت في ملهى ليلي وعمرها لم يتجاوز الثالثة عشرة.
وحصلت مرارا على لقب الفنانة الفرنسية ذات الاسطوانات الاكثر رواجا خارج الحدود حيث بلغت ارقام هذه المبيعات نحو 16 مليونا هذا العام، حسب اوساط المغنية.
يستمر مهرجان قرطاج الذي انطلقت فعالياته في التاسع من تموز/يويو الماضي حتى 17 من ب/اغسطس. ومن الحفلات الباقية والتي من المتوقع ان تجلب جمهورا غفيرا، حفلات المصري عمرو ذياب واللبنانيين ملحم بركات وعاصي الحلاني ونوال الزغبي والشاب خالد والتونسي لطفي بوشناق.