وتعمل تسو ويليامز في قسم الفنون بجامعة سوانزي، وتقوم بانجاز قالب من الجص لمؤخرتها ولمؤخرات العديد من النساء الأخريات وذلك في اطار بحث كانت شرعت في انجازه في افريقيا. والهدف من هذا البحث هو معرفة الدور الذي تلعبه المؤخرات في الثقافة المعاصرة، وبالتحديد دوره في الثقافات غير الأوربية.
وعن هذا المشروع تقول تسو "ان يهدف المشروع لمعرفة وضع المؤخرة في الثقافة وكيف ينظر اليها من طرف الذكور وفي الثقافة المعاصرة، وعلى سبيل المثال من الواضح أن المؤخرة تحظي بتقدير خاص لدي النساء والرجال على حد سواء في أفريقيا."
وبالرغم من الإنتقادات التي وجهها أحد النواب لمجلس الفنون بمقاطعة ويلز الانجليزية، فان هذا الأخير دافع عن منحع للمنحة المالية لويليامز تسو، وقال متحدث باسم مجلس الفنون المذكور "ان الفنانين والنحاتين فحصوا بينة جسم الإنسان لعدة قرون، وليس من الغريب أن تقوم فنانة مبدعة وواسعة الخيال مثل تسو ويليامز بمواصلة هذا التقليد العريق."
وصناعة بعض من لأعضاء من جسم الإنسان من مادة الجص ليست سوى جزء صغير من مشروع أكبر. وكانت تسو ويليامز حازت على جائزة الإبداع لمقاطعة ويلز في وقت سابق من هذا العام اعترافا لها باعمالها الابداعية السابقة وعملها الجديد حول القيعان والمؤخرات الذي تواصل العمل فيه
وعن هذا المشروع تقول تسو "ان يهدف المشروع لمعرفة وضع المؤخرة في الثقافة وكيف ينظر اليها من طرف الذكور وفي الثقافة المعاصرة، وعلى سبيل المثال من الواضح أن المؤخرة تحظي بتقدير خاص لدي النساء والرجال على حد سواء في أفريقيا."
وبالرغم من الإنتقادات التي وجهها أحد النواب لمجلس الفنون بمقاطعة ويلز الانجليزية، فان هذا الأخير دافع عن منحع للمنحة المالية لويليامز تسو، وقال متحدث باسم مجلس الفنون المذكور "ان الفنانين والنحاتين فحصوا بينة جسم الإنسان لعدة قرون، وليس من الغريب أن تقوم فنانة مبدعة وواسعة الخيال مثل تسو ويليامز بمواصلة هذا التقليد العريق."
وصناعة بعض من لأعضاء من جسم الإنسان من مادة الجص ليست سوى جزء صغير من مشروع أكبر. وكانت تسو ويليامز حازت على جائزة الإبداع لمقاطعة ويلز في وقت سابق من هذا العام اعترافا لها باعمالها الابداعية السابقة وعملها الجديد حول القيعان والمؤخرات الذي تواصل العمل فيه