وقال ماكريستال الذي يقود كذلك القوة الدولية التابعة للحلف الاطلسي في افغانستان (ايساف) متحدثا لاذاعة "ان بي ار" العامة الاميركية "انني اؤيد اعادة دمج مقاتلي (طالبان) والقادة ذوي المراتب المتدنية في اطار العملية السياسية الافغانية في ظل احترام الدستور الافغاني".
وتابع متحدثا من كابول "اما بالنسبة لكبار المسؤولين، فيعود (لكرزاي) ان يتخذ القرار".
ويدعو كرزاي الذي يرأس البلاد منذ اطاحة نظام طالبان، منذ سنوات المتمردين من حركة طالبان ومجموعات اخرى الى تسليم السلاح والموافقة على الدستور الافغاني الذي اقر بعد 2001، لكن دعواته لم تلق استجابة حتى الان.
ويتحدث كرزاي الذي يرجح فوزه في الانتخابات الرئاسية في 20 اب/اغسطس، عن "الطالباني العادي الذي هو افغاني. ان الطالباني العادي بنظرنا يقاتل في مواقع قريبة نسبيا من دياره. والطالباني العادي بنظرنا يتقاضى اجرا عن عمله ولا يتحرك بدافع الايديولوجيا ولا تحفزه نزعة قومية تهدف الى تحرير بلاده".
وبالنسبة لامكانية تنظيم الانتخابات، ابدى الجنرال الاميركي ثقته بان الوضع الميداني يسمح للافغان بالتوجه الى مراكز التصويت بما في ذلك في ولاية هلمند (جنوب) حيث ينشط المتمردون.
وتوقع ان "تتمكن الغالبية الكبرى من الناخبين في هلمند من التصويت".
وسئل عن كلام نسبته اليه صحيفة وول ستريت جورنال واعتبر فيه ان عناصر طالبان وسعوا سيطرتهم في البلاد فاجاب "سننتصر. لن ينتصر طالبان. لكننا سنضطر الى مواجهة ايام جيدة وايام صعبة، اشهر جيدة واشهر صعبة".
ولم يستبعد ان يطلب من الرئيس الاميركي باراك اوباما ارسال تعزيزات اضافية لدى تقديم تقريره الشهر المقبل حول المجهود الحربي، لكنه اشار الى انه يؤيد بالمقام الاول زيادة عديد الجيش الافغاني.
وقال "فكرة انه ليس هناك جيش وطني افغاني غير صحيحة. هل ان عديدهم بالمستوى الذي نوده؟ لا. الجيش الوطني الافغاني ما زال في طور بناء نفسه".
وقال كرزاي انه سيضاعف عديد قوات الامن في غضون خمس سنوات في حال اعيد انتخابه ليرفع "عديد الجيش الوطني الافغاني من 130 الف عنصر الى 260 الف عنصر، وقوات الشرطة من 80 الفا الى 160 الف عنصر".
وينتشر ما يزيد عن مئة الف جندي اجنبي في افغانستان
وتابع متحدثا من كابول "اما بالنسبة لكبار المسؤولين، فيعود (لكرزاي) ان يتخذ القرار".
ويدعو كرزاي الذي يرأس البلاد منذ اطاحة نظام طالبان، منذ سنوات المتمردين من حركة طالبان ومجموعات اخرى الى تسليم السلاح والموافقة على الدستور الافغاني الذي اقر بعد 2001، لكن دعواته لم تلق استجابة حتى الان.
ويتحدث كرزاي الذي يرجح فوزه في الانتخابات الرئاسية في 20 اب/اغسطس، عن "الطالباني العادي الذي هو افغاني. ان الطالباني العادي بنظرنا يقاتل في مواقع قريبة نسبيا من دياره. والطالباني العادي بنظرنا يتقاضى اجرا عن عمله ولا يتحرك بدافع الايديولوجيا ولا تحفزه نزعة قومية تهدف الى تحرير بلاده".
وبالنسبة لامكانية تنظيم الانتخابات، ابدى الجنرال الاميركي ثقته بان الوضع الميداني يسمح للافغان بالتوجه الى مراكز التصويت بما في ذلك في ولاية هلمند (جنوب) حيث ينشط المتمردون.
وتوقع ان "تتمكن الغالبية الكبرى من الناخبين في هلمند من التصويت".
وسئل عن كلام نسبته اليه صحيفة وول ستريت جورنال واعتبر فيه ان عناصر طالبان وسعوا سيطرتهم في البلاد فاجاب "سننتصر. لن ينتصر طالبان. لكننا سنضطر الى مواجهة ايام جيدة وايام صعبة، اشهر جيدة واشهر صعبة".
ولم يستبعد ان يطلب من الرئيس الاميركي باراك اوباما ارسال تعزيزات اضافية لدى تقديم تقريره الشهر المقبل حول المجهود الحربي، لكنه اشار الى انه يؤيد بالمقام الاول زيادة عديد الجيش الافغاني.
وقال "فكرة انه ليس هناك جيش وطني افغاني غير صحيحة. هل ان عديدهم بالمستوى الذي نوده؟ لا. الجيش الوطني الافغاني ما زال في طور بناء نفسه".
وقال كرزاي انه سيضاعف عديد قوات الامن في غضون خمس سنوات في حال اعيد انتخابه ليرفع "عديد الجيش الوطني الافغاني من 130 الف عنصر الى 260 الف عنصر، وقوات الشرطة من 80 الفا الى 160 الف عنصر".
وينتشر ما يزيد عن مئة الف جندي اجنبي في افغانستان