وكان من المقرر ان تجري الجلسة الخميس غير انه تم ارجاؤها الى السبت بعدما طلب محامو بعض المتهمين مهلة اضافية لدرس ملفات موكليهم.
وذكرت وكالة الانباء الطلابية الايرانية ان بين الذين يمثلون امام المحكمة الثورية سياسيين وصحافيين اصلاحيين.
وبدات المحكمة الثورية في ايران في الاول من اب/اغسطس محاكمة اكثر من مئة شخص، بينهم شخصيات اصلاحية، لمشاركتهم في حركة مناهضة اعادة انتخاب محمود احمدي نجاد رئيسا في 12 حزيران/يونيو.
ويلاحق المتهمون بتهم عدة ابرزها الاخلال بالنظام العام والمس بالامن الوطني، وهي جرائم تصل عقوبتها الى خمس سنوات. واذا ثبتت بحقهم تهمة "المحارب" (اكرر المحارب) (اي عدو الله) فقد يصدر بحقهم حكم الاعدام.
ولم يكن من الممكن التثبت في الوقت الحاضر من عدد الاشخاص الذين يمثلون اليوم امام المحكمة.
وتراجع عدد من المتهمين وبينهم مسؤول اصلاحي كبير خلال جلسة المحاكمة الاولى عن مواقفهم السابقة ليعلنوا ان الانتخابات لم تتضمن تزويرا وانهم اخطأوا بمشاركتهم في حركة الاحتجاج، ما سدد ضربة قاسية للمعارضة.
كما تمثل الجامعية الفرنسية كلوتيلد ريس امام المحكمة الثورية في طهران بين المتهمين بالمشاركة في حركة الاحتجاج على اعادة انتخاب الرئيس محمود احمدي نجاد، على ما افادت وكالة ايرنا الرسمية.
وافادت الوكالة "انها متهمة بجمع معلومات وتشجيع المشاغبين" وان امراة اخرى موظفة محلية في سفارة فرنسا تمثل ايضا في قفص الاتهام.
وذكرت الوكالة الموظفة في السفارة فقط باسم اشفر.
وفي الثاني من اب/اغسطس مثل عشرة اشخاص اخرين في جلسة مغلقة امام المحكمة الثورية في طهران.
وانتقد مير حسين موسوي زعيم المعارضة الايرانية والرئيس السابق الاصلاحي محمد خاتمي هذه المحاكمات "غير الشرعية" ووصفوها بانها "مسرحية".
ونصب احمدي نجاد رسميا الاربعاء رئيسا لولاية ثانية من اربع سنوات.
وذكرت وكالة الانباء الطلابية الايرانية ان بين الذين يمثلون امام المحكمة الثورية سياسيين وصحافيين اصلاحيين.
وبدات المحكمة الثورية في ايران في الاول من اب/اغسطس محاكمة اكثر من مئة شخص، بينهم شخصيات اصلاحية، لمشاركتهم في حركة مناهضة اعادة انتخاب محمود احمدي نجاد رئيسا في 12 حزيران/يونيو.
ويلاحق المتهمون بتهم عدة ابرزها الاخلال بالنظام العام والمس بالامن الوطني، وهي جرائم تصل عقوبتها الى خمس سنوات. واذا ثبتت بحقهم تهمة "المحارب" (اكرر المحارب) (اي عدو الله) فقد يصدر بحقهم حكم الاعدام.
ولم يكن من الممكن التثبت في الوقت الحاضر من عدد الاشخاص الذين يمثلون اليوم امام المحكمة.
وتراجع عدد من المتهمين وبينهم مسؤول اصلاحي كبير خلال جلسة المحاكمة الاولى عن مواقفهم السابقة ليعلنوا ان الانتخابات لم تتضمن تزويرا وانهم اخطأوا بمشاركتهم في حركة الاحتجاج، ما سدد ضربة قاسية للمعارضة.
كما تمثل الجامعية الفرنسية كلوتيلد ريس امام المحكمة الثورية في طهران بين المتهمين بالمشاركة في حركة الاحتجاج على اعادة انتخاب الرئيس محمود احمدي نجاد، على ما افادت وكالة ايرنا الرسمية.
وافادت الوكالة "انها متهمة بجمع معلومات وتشجيع المشاغبين" وان امراة اخرى موظفة محلية في سفارة فرنسا تمثل ايضا في قفص الاتهام.
وذكرت الوكالة الموظفة في السفارة فقط باسم اشفر.
وفي الثاني من اب/اغسطس مثل عشرة اشخاص اخرين في جلسة مغلقة امام المحكمة الثورية في طهران.
وانتقد مير حسين موسوي زعيم المعارضة الايرانية والرئيس السابق الاصلاحي محمد خاتمي هذه المحاكمات "غير الشرعية" ووصفوها بانها "مسرحية".
ونصب احمدي نجاد رسميا الاربعاء رئيسا لولاية ثانية من اربع سنوات.