وعلى ضوء تقديم البرنامج الثقافي “إيطاليا، ثقافة، منطقة المتوسط” في باليرمو يوم 23 تشرين الأول/أكتوبر الجاري، والمقرر تنفيذه عام 2018 في منطقتي الشرق الأوسط وشمال أفريقيا أضاف الوزير ألفانو أن “صقلية قد يكون المختبر الذي يمكن فيه بحث مستقبل جديد لضفتي المتوسط بفضل التسامح والتعايش بين الثقافات المختلفة”.
وأوضح أن “الرابط المثالي بين (لقاءات الحوار المتوسطية في روما) و (إيطاليا، ثقافة، منطقة المتوسط)، هو برنامج تعزيز متكامل يقوم على الحوار، الإقتسام والتنوع الثقافي كقيمة، والذي يهدف إلى الجمع بين التقليد والابتكار والإبداع”.
هذا ومن المقرر يفتتح لقاء الـ23 من الشهر الجاري، والذي يقام عشية المؤتمر المتوسطي لمنظمة التعاون والأمن في أوروبا، برئاسة إيطالية، من قبل رئيس بلدية باليرمو ليوليوكا أورلاندو، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي أنجيلينو ألفانو، وزير الخارجية التونسي خميس جهناوي.
وأوضح أن “الرابط المثالي بين (لقاءات الحوار المتوسطية في روما) و (إيطاليا، ثقافة، منطقة المتوسط)، هو برنامج تعزيز متكامل يقوم على الحوار، الإقتسام والتنوع الثقافي كقيمة، والذي يهدف إلى الجمع بين التقليد والابتكار والإبداع”.
هذا ومن المقرر يفتتح لقاء الـ23 من الشهر الجاري، والذي يقام عشية المؤتمر المتوسطي لمنظمة التعاون والأمن في أوروبا، برئاسة إيطالية، من قبل رئيس بلدية باليرمو ليوليوكا أورلاندو، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي أنجيلينو ألفانو، وزير الخارجية التونسي خميس جهناوي.