وقد جرى رسم إعلان فيلم "الأم"، الذي يُظهر بطلته الممثلة جينيفر لورانس، على الجدارية دون الحصول على موافقة السلطات المحلية.
وغطى الإعلان جدارية عمرها 20 عاما رسمها فنان غرافيتي معروف في نيوتاون، وهي واحدة من أبرز ضواحي سيدني. وقال أرنوفسكي إنه يشعر بالإحراج بسبب الحادث الذي أثار غضب سكان المنطقة.
وتصور الجدارية الأصلية حيوانات في مشهد حضري تحت عبارة "تشبه الغابة أحيانا"، في إشارة إلى أغنية لموسيقى الهيب هوب.
وقال الفنان الذي رسم اللوحة الجدارية إنه يرغب في عدم نشر هويته.
وأضاف في تصريح لهيئة الإذاعة الأسترالية "كنت أريد أن تعبر الجدارية عن شعوري حين رسمتها. كنت أحس باكتئاب، وكانت تتنازعني رغبة بالانتحار".
وقدمت وكالة الإعلان التي رسمت فوق الجدارية اعتذارا، وقالت إنها اتصلت بالفنان وبحثت معه إعادة الجدارية إلى وضعها الطبيعي، مع إضافة أرقام هواتف لتقديم النصح لمن تتنازعهم أفكار انتحارية.
وأكد مدير الوكالة تريستان مينتر لبي بي سي أنهم لم يكونوا يدركون أهمية الجدارية، وأنهم يأسفون لما قاموا به.
وقال مجلس الحي إن من رسموا فوق الجدارية الشهيرة لم يحصلوا على إذن من المجلس. وعلى الرغم من ترحيب المجلس بعرض الوكالة إعادة اللوحة إلى وضعها الأصلي، فإنها تفكر بفرض عقوبة عليها.
وأثار الإعلان موجة انتقادات عبر وسائل التواصل الاجتماعي، حيث وصفه البعض بأنه "تخريب"، بينما مدح بعض المستخدمين أرنوفسكي بسبب اعتذاره.
وغطى الإعلان جدارية عمرها 20 عاما رسمها فنان غرافيتي معروف في نيوتاون، وهي واحدة من أبرز ضواحي سيدني. وقال أرنوفسكي إنه يشعر بالإحراج بسبب الحادث الذي أثار غضب سكان المنطقة.
وتصور الجدارية الأصلية حيوانات في مشهد حضري تحت عبارة "تشبه الغابة أحيانا"، في إشارة إلى أغنية لموسيقى الهيب هوب.
وقال الفنان الذي رسم اللوحة الجدارية إنه يرغب في عدم نشر هويته.
وأضاف في تصريح لهيئة الإذاعة الأسترالية "كنت أريد أن تعبر الجدارية عن شعوري حين رسمتها. كنت أحس باكتئاب، وكانت تتنازعني رغبة بالانتحار".
وقدمت وكالة الإعلان التي رسمت فوق الجدارية اعتذارا، وقالت إنها اتصلت بالفنان وبحثت معه إعادة الجدارية إلى وضعها الطبيعي، مع إضافة أرقام هواتف لتقديم النصح لمن تتنازعهم أفكار انتحارية.
وأكد مدير الوكالة تريستان مينتر لبي بي سي أنهم لم يكونوا يدركون أهمية الجدارية، وأنهم يأسفون لما قاموا به.
وقال مجلس الحي إن من رسموا فوق الجدارية الشهيرة لم يحصلوا على إذن من المجلس. وعلى الرغم من ترحيب المجلس بعرض الوكالة إعادة اللوحة إلى وضعها الأصلي، فإنها تفكر بفرض عقوبة عليها.
وأثار الإعلان موجة انتقادات عبر وسائل التواصل الاجتماعي، حيث وصفه البعض بأنه "تخريب"، بينما مدح بعض المستخدمين أرنوفسكي بسبب اعتذاره.