طقوس يهودية داخل كنيس بارك ايست في نيويورك
ومن اجل الحصول على هذه الاسلحة، اتصل الاشخاص المعتقلون بمخبر في مكتب التحقيقات الفدرالي (اف بي آي) الذي زود المجموعة ب"صاروخ معطل وبمتفجرات غير صالحة"، حسب ما قال مسؤولون.
واضافوا ان المشبوهين كانوا يخضعون للمراقبة منذ العام الماضي.
والرجال الاربعة هم جيمس كروميتي الملقب بعبد الرحمن وديفيد وليامز المعروف باسمي داود و"دي ال" واونتا وليامز الملقب بحمزة ولاغير باين ويلقب بامين والموندو.
ووقع البيان مدعي منطقة جنوب نيويورك ليف داسان وقائد شرطة مدينة نيويورك ريموند كيلي والمسؤول المحلي لمكتب التحقيقات الفدرالي.
ويفترض ان تمثل هذه المجموعة اليوم الخميس امام محكمة وايت بلينز في نيويورك وقد يحكم على كل منهم بالسجن بين 25 عاما ومدى الحياة.
وتفيد الدعوى ان اتصالا جرى في حزيران/يونيو 2008 بين عميل لمكتب التحقيقات الفدرالي وكروميتي الذي عبر عن استيائه من الحرب التي تشنها الولايات المتحدة في افغانستان واظهر "اهتمامه للقيام بشىء ما ضد اميركا".
واعتبارا من تشرين الاول/اكتوبر 2008، تواصلت الاتصالات مع الرجال الاربعة بشكل منتظم في مبنى في نيويورك وضع فيه مكتب التحقيقات الفدرالي جهاز مراقبة سمعيا بصريا.
وقال مكتب المدعي ان المجموعة "عبرت عن رغبتها" في ضرب اهداف في نيويورك وكروميتي "طلب من المخبر تسليمه صواريخ ارض جو ومتفجرات".
والاسلحة التي تسلمتها المجموعة كانت معطلة.
وقال المدعي ليف داسان "كما ورد في المحضر كان المتهمون يريدون القيام بهجمات ارهابية".
من جهته، قال النائب الجمهوري عن نيويورك بيتر كينغ لشبكة التلفزيون الاخبارية الاميركية "سي ان ان" ان الهجوم كان سيجري بتفجير عدة سيارات يتم توقيفها قرب الكنيس.
واكد النائب ان الرجال الاربعة مسلمون واحدهم من اصل افغاني. وقد اعتنق بعضهم الاسلام عندما كانوا في السجن.
واضاف "يمكننا ان نكون بامان مساء اليوم لان هذه المؤامرة افشلت لكننا لا نعرف عدد المؤمرات التي ما زالت قائمة".
واضافوا ان المشبوهين كانوا يخضعون للمراقبة منذ العام الماضي.
والرجال الاربعة هم جيمس كروميتي الملقب بعبد الرحمن وديفيد وليامز المعروف باسمي داود و"دي ال" واونتا وليامز الملقب بحمزة ولاغير باين ويلقب بامين والموندو.
ووقع البيان مدعي منطقة جنوب نيويورك ليف داسان وقائد شرطة مدينة نيويورك ريموند كيلي والمسؤول المحلي لمكتب التحقيقات الفدرالي.
ويفترض ان تمثل هذه المجموعة اليوم الخميس امام محكمة وايت بلينز في نيويورك وقد يحكم على كل منهم بالسجن بين 25 عاما ومدى الحياة.
وتفيد الدعوى ان اتصالا جرى في حزيران/يونيو 2008 بين عميل لمكتب التحقيقات الفدرالي وكروميتي الذي عبر عن استيائه من الحرب التي تشنها الولايات المتحدة في افغانستان واظهر "اهتمامه للقيام بشىء ما ضد اميركا".
واعتبارا من تشرين الاول/اكتوبر 2008، تواصلت الاتصالات مع الرجال الاربعة بشكل منتظم في مبنى في نيويورك وضع فيه مكتب التحقيقات الفدرالي جهاز مراقبة سمعيا بصريا.
وقال مكتب المدعي ان المجموعة "عبرت عن رغبتها" في ضرب اهداف في نيويورك وكروميتي "طلب من المخبر تسليمه صواريخ ارض جو ومتفجرات".
والاسلحة التي تسلمتها المجموعة كانت معطلة.
وقال المدعي ليف داسان "كما ورد في المحضر كان المتهمون يريدون القيام بهجمات ارهابية".
من جهته، قال النائب الجمهوري عن نيويورك بيتر كينغ لشبكة التلفزيون الاخبارية الاميركية "سي ان ان" ان الهجوم كان سيجري بتفجير عدة سيارات يتم توقيفها قرب الكنيس.
واكد النائب ان الرجال الاربعة مسلمون واحدهم من اصل افغاني. وقد اعتنق بعضهم الاسلام عندما كانوا في السجن.
واضاف "يمكننا ان نكون بامان مساء اليوم لان هذه المؤامرة افشلت لكننا لا نعرف عدد المؤمرات التي ما زالت قائمة".