حافلة مبيت تابعة لقوات النظام استهدفها مجهولين بعبوة ناسفة بريف درعا الأوسط- 30 كانون الثاني 2023 (وزارة الداخلية/ فيس بوك)
وأضافت أن الهجوم يقف خلفه “إرهابيون”، بينما لم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم حتى لحظة تحرير هذا الخبر.
صحيفة “الوطن ” المحلية، المقربة من النظام، قالت من جانبها إن من بين الجرحى سبعة بحالة خطرة، مشيرة إلى أن جروح بقية العناصر الثمانية متفاوتة.
شبكة “درعا 24 ” المحلية، قالت إن الحافلة المستهدفة كانت تقل عناصر يعملون في معبر “نصيب” الحدودي بين سوريا والأردن، يتبعون لمرتبات شرطة حفظ النظام.
استهداف عناصر الشرطة في محافظة درعا يعتبر متكررًا، إذ تسفر هذه الهجمات عن مقتل وإصابة عناصر من الشرطة بين الحين والآخر، بينما لا تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجمات، باستثناء بعض الاستهدافات الفردية التي تبناها تنظيم “الدولة الإسلامية”.
أبرز هذه الهجمات السابقة كانت مطلع عام 2022 الماضي، باستهداف مشابه طال حافلة مبيت تقل عناصر بريف درعا الشرقي، أسفرت عن إصابة 12 عنصرًا من قوات الشرطة بجروح.
تبع ذلك في أيلول 2022 أيضًا، انفجار عبوة ناسفة بحافلة مدنية على طريق اليادودة- المزيريب غربي محافظة درعا، أسفرت عن إصابة ستة أشخاص، بينهم أربعة أطفال، بجروح متفاوتة.
وتشهد محافظة درعا حالة من التوتر الأمني منذ سيطرة قوات النظام بدعم روسي على محافظات الجنوب السوري، إثر حملة عسكرية دعمتها روسيا جويًا في تموز 2018، انتهت بعمليات “تسوية” أمنية لمقاتلي فصائل المعارضة.
ووثّق “مكتب توثيق الشهداء ” في درعا 54 عملية ومحاولة اغتيال أدت إلى مقتل 33 شخصًا في كانون الأول 2022، وتوزعت العمليات على مناطق مختلفة في المحافظة، إذ شهد الريف الغربي 33 عملية ومحاولة اغتيال، و17 عملية للريف الشرقي، وأربع عمليات في مدينة درعا.
صحيفة “الوطن ” المحلية، المقربة من النظام، قالت من جانبها إن من بين الجرحى سبعة بحالة خطرة، مشيرة إلى أن جروح بقية العناصر الثمانية متفاوتة.
شبكة “درعا 24 ” المحلية، قالت إن الحافلة المستهدفة كانت تقل عناصر يعملون في معبر “نصيب” الحدودي بين سوريا والأردن، يتبعون لمرتبات شرطة حفظ النظام.
استهداف عناصر الشرطة في محافظة درعا يعتبر متكررًا، إذ تسفر هذه الهجمات عن مقتل وإصابة عناصر من الشرطة بين الحين والآخر، بينما لا تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجمات، باستثناء بعض الاستهدافات الفردية التي تبناها تنظيم “الدولة الإسلامية”.
أبرز هذه الهجمات السابقة كانت مطلع عام 2022 الماضي، باستهداف مشابه طال حافلة مبيت تقل عناصر بريف درعا الشرقي، أسفرت عن إصابة 12 عنصرًا من قوات الشرطة بجروح.
تبع ذلك في أيلول 2022 أيضًا، انفجار عبوة ناسفة بحافلة مدنية على طريق اليادودة- المزيريب غربي محافظة درعا، أسفرت عن إصابة ستة أشخاص، بينهم أربعة أطفال، بجروح متفاوتة.
وتشهد محافظة درعا حالة من التوتر الأمني منذ سيطرة قوات النظام بدعم روسي على محافظات الجنوب السوري، إثر حملة عسكرية دعمتها روسيا جويًا في تموز 2018، انتهت بعمليات “تسوية” أمنية لمقاتلي فصائل المعارضة.
ووثّق “مكتب توثيق الشهداء ” في درعا 54 عملية ومحاولة اغتيال أدت إلى مقتل 33 شخصًا في كانون الأول 2022، وتوزعت العمليات على مناطق مختلفة في المحافظة، إذ شهد الريف الغربي 33 عملية ومحاولة اغتيال، و17 عملية للريف الشرقي، وأربع عمليات في مدينة درعا.