تسمي ايضا جمال الأجسام وهي رياضه ابراز وتنسيق العضلات الجسمانيه الموجوده في جميع انحاء الجسد والتي تتفاوت اهميتها في الاستخدام العام ، و لا فرق هنا بين السمنة و النحافة.
رياضة كمال الأجسام (بالإنجليزية(Bodybuilding تعنى باختصار الوصول بعضلات الجسم البشري إلى حالة من الكمال والنمو بشكل جمالي عن طريق التمرين المكثف المنظم لكل عضلة من العضلات مع تناول الغذاء البروتيني الكافي لنمو العضلات ، يهتم الشخص الذي يمارسها بتنمية جميع عضلات جسمه الإرادية باستثناء عضلات الوجه للوصول بها إلى مرحلة النمو المثالية وذلك عن طريق اتباع المثلث الذهبي:
التمرين المكثف المنظم بالأوزان الحديدية و الآلات الرياضية الحديثة المصممة لكل جزء من العضلات. تناول الغذاء بشكل مكثف يوازي حجم التمارين المؤداة الخلود إلى الراحة الكافية يوميا لحث العضلات على النمو ، ويخضع المشاركون في مسابقات كمال الأجسام إلى سبعة أوضاع إجبارية يظهرون من خلالها جميع عضلات أجسامهم ضمن عملية مقارنة دقيقة جدا يحدد من خلالها سبعة من الحكام ترتيب المتسابقين ، و لعل من أبرز أبطال هذه اللعبة هو الممثل الأمريكي الشهير أرنولد شوارزنجر فقد ساهم في نشر ثقافةاللعبة بين الشباب في جميع أنحاء العالم. و ايضا من ابطال اللعبة هؤلاء الذين برزو في بطولة مستر أوليمبيا وهي تعتبر أهم بطولات كمال الاجسام على مستوى العالم، و من أشهر ابطال هذة الرياضة ايضا رونى كولمان الحاصل على بطولة مستر أوليمبيا ثمان مرات .
و لم تعد الرياضة القاسية هذة حكراً على الذكور فقط ، و لكن الرياضة اغرت الكثير من السيدات ايضا على الخوض فيها ، بل و التفوق في مسابقات دولية مخصصة لرياضة كمال الاجسام او جمال الأجسام ، و رغم ان كلمه جمال مرتبطة ذهنياً بصورة امرأة ممشوقة القوام رقيقة الملامح الا ان الممارسات لهذة الرياضة يعتبرن أجسادهن جميلة عندما تُبرز العضلات و تنتفخ ، و تعتبر اللاعبة التونسية درة زاير ان على النساء في بلادها أن يحذين حذوها عبر النهوض عن ارائكهن ورفع الاثقال ليس من أجل صحتهن فحسب ولكن ايضا من أجل التعامل مع قضية عدم المساواة بين الجنسين، و تعتبر ان حصولها على جسد مكتمل – من وجه نظر الرياضة المشار اليها – هو اجتماع للجمال و القوة في جسد واحد ، وبالنسبة لدرة ان ممارسة رياضة كمال تقضي على التوتر مما تحتاجة النساء عموماً وتعاني درة من النقد الذي يوجه إليها من والدتها و خطيبها رغم تشجيع والدها لها .
و لا عجب ان يكون هذا رأي احدى بطلات هذة الرياضة ، و ما ينطبق على والدة درة و خطيبها ينطبق على الكثيرين من العموم اللذين يرون جمال المرأة في جسم ممششوق و قوام رقيق و ملامح دقيقة ، أما المرأة التي تختار كمال الأجسام مجال تخصص رياضي فهى لا تري انها تعبرالجسر بين المعنى اللفظي بين الذكورة و الانتوثة .
رياضة كمال الأجسام (بالإنجليزية(Bodybuilding تعنى باختصار الوصول بعضلات الجسم البشري إلى حالة من الكمال والنمو بشكل جمالي عن طريق التمرين المكثف المنظم لكل عضلة من العضلات مع تناول الغذاء البروتيني الكافي لنمو العضلات ، يهتم الشخص الذي يمارسها بتنمية جميع عضلات جسمه الإرادية باستثناء عضلات الوجه للوصول بها إلى مرحلة النمو المثالية وذلك عن طريق اتباع المثلث الذهبي:
التمرين المكثف المنظم بالأوزان الحديدية و الآلات الرياضية الحديثة المصممة لكل جزء من العضلات. تناول الغذاء بشكل مكثف يوازي حجم التمارين المؤداة الخلود إلى الراحة الكافية يوميا لحث العضلات على النمو ، ويخضع المشاركون في مسابقات كمال الأجسام إلى سبعة أوضاع إجبارية يظهرون من خلالها جميع عضلات أجسامهم ضمن عملية مقارنة دقيقة جدا يحدد من خلالها سبعة من الحكام ترتيب المتسابقين ، و لعل من أبرز أبطال هذه اللعبة هو الممثل الأمريكي الشهير أرنولد شوارزنجر فقد ساهم في نشر ثقافةاللعبة بين الشباب في جميع أنحاء العالم. و ايضا من ابطال اللعبة هؤلاء الذين برزو في بطولة مستر أوليمبيا وهي تعتبر أهم بطولات كمال الاجسام على مستوى العالم، و من أشهر ابطال هذة الرياضة ايضا رونى كولمان الحاصل على بطولة مستر أوليمبيا ثمان مرات .
و لم تعد الرياضة القاسية هذة حكراً على الذكور فقط ، و لكن الرياضة اغرت الكثير من السيدات ايضا على الخوض فيها ، بل و التفوق في مسابقات دولية مخصصة لرياضة كمال الاجسام او جمال الأجسام ، و رغم ان كلمه جمال مرتبطة ذهنياً بصورة امرأة ممشوقة القوام رقيقة الملامح الا ان الممارسات لهذة الرياضة يعتبرن أجسادهن جميلة عندما تُبرز العضلات و تنتفخ ، و تعتبر اللاعبة التونسية درة زاير ان على النساء في بلادها أن يحذين حذوها عبر النهوض عن ارائكهن ورفع الاثقال ليس من أجل صحتهن فحسب ولكن ايضا من أجل التعامل مع قضية عدم المساواة بين الجنسين، و تعتبر ان حصولها على جسد مكتمل – من وجه نظر الرياضة المشار اليها – هو اجتماع للجمال و القوة في جسد واحد ، وبالنسبة لدرة ان ممارسة رياضة كمال تقضي على التوتر مما تحتاجة النساء عموماً وتعاني درة من النقد الذي يوجه إليها من والدتها و خطيبها رغم تشجيع والدها لها .
و لا عجب ان يكون هذا رأي احدى بطلات هذة الرياضة ، و ما ينطبق على والدة درة و خطيبها ينطبق على الكثيرين من العموم اللذين يرون جمال المرأة في جسم ممششوق و قوام رقيق و ملامح دقيقة ، أما المرأة التي تختار كمال الأجسام مجال تخصص رياضي فهى لا تري انها تعبرالجسر بين المعنى اللفظي بين الذكورة و الانتوثة .