وستكون هناء زينهم ، التي جذبها عالم تصميم الأزياء وراحت تشق طريقها فيه، أول مصممة أزياء تخرج من قرى دشنا في محافظة قنا / 600 كم جنوب القاهرة/.
وتقول هناء لوكالة الأنباء الألمانية (د. ب.أ) إن فتيات ونساء الصعيد ، أثبتن بالفعل أنهن قادرات على إثبات ذاتهن، وتحقيق أحلامهن بقوة متحديات كل العقبات والصعاب.
وحول اختيارها لمجال كان يصعب أن تفكر بالعمل فيه فتاة من قلب الصعيد أفادت هناء زينهم بأنها ومنذ طفولتها عشقت رسم الفساتين والأزياء على الورق ثم تقوم بقصها، وتسعد بها وكأنها قامت بتفصيل فستان جديد حقيقي وليس على الورق فقط.
وتابعت :"ومع مرور الوقت صارت تطور من أفكارها التي سرعان ما تحولت من رسوم وخطوط على الورق إلى فساتين ترتديها الصديقات، اللاتي كنً يتلقفن تصميماتها، ويسرعن بها إلى محال الخياطة، لتنتقل من الورق إلى الواقع".
وأشارت إلى أنها قررت بعد ذلك أن تشق طريقها في هذا العالم، الذى بات حلمها الانضمام له ولنجومه، لتعد العدة لطرح مجموعتها الأولى ، مؤكدة أن صعيد مصر غنى بالكثير من الأزياء التاريخية ، التي تحلم بأن تعيدها إلى الواجهة، لإحياء تراث بلادها، وعرضه في صورة عصرية تتناسب وطبيعة العصر.
وعبرت هناء زينهم عن أملها في أن تصبح أحد الوجوه العربية البارزة في مجال تصميم الأزياء.
وتقول هناء لوكالة الأنباء الألمانية (د. ب.أ) إن فتيات ونساء الصعيد ، أثبتن بالفعل أنهن قادرات على إثبات ذاتهن، وتحقيق أحلامهن بقوة متحديات كل العقبات والصعاب.
وحول اختيارها لمجال كان يصعب أن تفكر بالعمل فيه فتاة من قلب الصعيد أفادت هناء زينهم بأنها ومنذ طفولتها عشقت رسم الفساتين والأزياء على الورق ثم تقوم بقصها، وتسعد بها وكأنها قامت بتفصيل فستان جديد حقيقي وليس على الورق فقط.
وتابعت :"ومع مرور الوقت صارت تطور من أفكارها التي سرعان ما تحولت من رسوم وخطوط على الورق إلى فساتين ترتديها الصديقات، اللاتي كنً يتلقفن تصميماتها، ويسرعن بها إلى محال الخياطة، لتنتقل من الورق إلى الواقع".
وأشارت إلى أنها قررت بعد ذلك أن تشق طريقها في هذا العالم، الذى بات حلمها الانضمام له ولنجومه، لتعد العدة لطرح مجموعتها الأولى ، مؤكدة أن صعيد مصر غنى بالكثير من الأزياء التاريخية ، التي تحلم بأن تعيدها إلى الواجهة، لإحياء تراث بلادها، وعرضه في صورة عصرية تتناسب وطبيعة العصر.
وعبرت هناء زينهم عن أملها في أن تصبح أحد الوجوه العربية البارزة في مجال تصميم الأزياء.