واوضح المصدر رافضا الكشف عن اسمه ان "قوة تابعة لشؤون الداخلية والامن في وزارة الداخلية اعتقلت ثلاثة اشخاص متشددين دينيا ومرتبطين بالقاعدة بناء على معلومات استخباراتية في حي زيونة الراقي" وسط بغداد قبل يومين.
واكد دون مزيد من التفاصيل ان "المجموعة اعترفت بتلقي دعم مالي من سوريا".
وتابع ان "الارهابيين وجميعهم من العراقيين، كانوا يشغلون منزلين فخمين في الحي الراقي، وعثرنا خلال المداهمة على احزمة ناسفة وسيارات مفخخة وعبوات لاصقة واسلحة وعتاد".
واشار الى ان "المجموعة المتشددة اعترفت بتجنيد انتحارية فجرت نفسها داخل ضريح الكاظم بالاضافة الى تقديم مساعدة في هجمات اخرى بينها العملية الانتحارية التي استهدفت الشرطة الوطنية قرب ساحة التحريات" في بغداد الشهر الماضي.
واكد ان الانتحاري الذي "نفذ الهجوم في ساحة التحريات وسط بغداد يحمل الجنسية السورية، وليس امراة كما اعلنت قوات الامن في حينها".
واضاف المصدر ان "المجموعة اعترفت كذلك بعمليات اغتيال طاولت الشرطة بواسطة عبوات لاصقة، بينها مقتل ضابط برتبة مقدم كان مسؤولا عن قسم العرب في مديرية الاقامة، فضلا عن سائق احد نواب رئيس الجمهورية".
ـ
واكد دون مزيد من التفاصيل ان "المجموعة اعترفت بتلقي دعم مالي من سوريا".
وتابع ان "الارهابيين وجميعهم من العراقيين، كانوا يشغلون منزلين فخمين في الحي الراقي، وعثرنا خلال المداهمة على احزمة ناسفة وسيارات مفخخة وعبوات لاصقة واسلحة وعتاد".
واشار الى ان "المجموعة المتشددة اعترفت بتجنيد انتحارية فجرت نفسها داخل ضريح الكاظم بالاضافة الى تقديم مساعدة في هجمات اخرى بينها العملية الانتحارية التي استهدفت الشرطة الوطنية قرب ساحة التحريات" في بغداد الشهر الماضي.
واكد ان الانتحاري الذي "نفذ الهجوم في ساحة التحريات وسط بغداد يحمل الجنسية السورية، وليس امراة كما اعلنت قوات الامن في حينها".
واضاف المصدر ان "المجموعة اعترفت كذلك بعمليات اغتيال طاولت الشرطة بواسطة عبوات لاصقة، بينها مقتل ضابط برتبة مقدم كان مسؤولا عن قسم العرب في مديرية الاقامة، فضلا عن سائق احد نواب رئيس الجمهورية".
ـ